أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ستالين: شيوعية ام جحيم؟ / طلال الربيعي - أرشيف التعليقات - الجنس والشرف والذهب وابنة ستالين! - طلال الربيعي










الجنس والشرف والذهب وابنة ستالين! - طلال الربيعي

- الجنس والشرف والذهب وابنة ستالين!
العدد: 758071
طلال الربيعي 2018 / 1 / 17 - 05:52
التحكم: الكاتب-ة

والاستخبارات السوفيتية كانت بالفعل مستقلة تماما عن الدولة والحزب. وهذا يعني ان الاستخبارات السوفيتية كانت هي السلطة الحقيقية وليس الحزب او الدولة. واحد الافلام الذي ارسلته يتحدث عن اندريبوف, رئيس الدولة والحزب وقبلها زعيم المخابرات, وقيامه ببيع كميات هائلة من الذهب السوفيتي في البورصة العالمية وان صناديق من الذهب جرى سرقتها. فتصور!
وافر تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ستالين: شيوعية ام جحيم؟ / طلال الربيعي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من السدّ إلى البنية التحتية للسكك الحديدية 🚂 : تحليل ... / مروان صباح
- أول سنة بدون أمي / ضياء المياح
- هندسة الموت في إيران 2025؛ حين تغدو المشانق آخر حصون الاستبد ... / نظام مير محمدي
- نفس الطاس ونفس الحمام / كاظم فنجان الحمامي
- صورة العراق في الرواية الإنكليزية المعاصرة / حكمت الحاج
- راس السنة وراس الديك الأمريكي وراس الديك السوداني!! / فيصل الدابي


المزيد..... - مصر.. تراجع عوائد الشهادات البنكية يفتح المجال للبحث عن بدائ ...
- فيديو منسوب للاحتجاجات الأخيرة في إيران.. هذه حقيقته
- بزشكيان:الأعداء يراهنون على المشاكل الاقتصادية لإسقاط إيران ...
- وزير الداخلية التركي يعلن اعتقال 125 شخصا يُشتبه بانتمائهم إ ...
- قبرص تتولى رئاسة الاتحاد الأوروبي: -نهج مختلف- يركز على أوكر ...
- المجلس الانتقالي: إعلان استقلال جنوب اليمن مرهون بـ-اللحظة ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ستالين: شيوعية ام جحيم؟ / طلال الربيعي - أرشيف التعليقات - الجنس والشرف والذهب وابنة ستالين! - طلال الربيعي