أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تأملات .. 13 .. لمحة سريعة عن الملحدين ( الهراطقة ) المُطبِّلين للمسيحية وعن إجرام المسيحية الأرثودوكسية في حقّ مصر .. 4 .. 1 .. / هيام محمود - أرشيف التعليقات - ثلاث قوى من مصلحتها يبقى الوضع على ما هو عليه - Amir Baky










ثلاث قوى من مصلحتها يبقى الوضع على ما هو عليه - Amir Baky

- ثلاث قوى من مصلحتها يبقى الوضع على ما هو عليه
العدد: 757758
Amir Baky 2018 / 1 / 14 - 10:12
التحكم: الحوار المتمدن

مشكلة رجال الدين للأقليات الدينية فى البلاد التى يتحكم فيها منطق الإرهاب الفكرى و الدكتاتورية العسكرية أو الفاشية الدينية هو عدم قول الحق بحجة الحفاظ على شعبهم. ربما يكون هذا منطقهم الحقيقى و ربما يكون ذلك بالحفاظ على العبيد اللذين يبجلونهم (غرض شخصى). فى جميع الأحوال الحاكم الدكتاتورى بيحتاج رجال الدين لتوجية أتباعهم نحو أهداف سياسية. فرجل الدين الذى ينجح فى هذه المهمة يرتفع شأنه فى الدولة الفاشية و من يعارض يذهب خلف القضبان.
الشعوب المغيبة تسير كالقطيع خلف رجل الدين حتى ولو كان عميل للحاكم. ففكرة التنوير و حقوق المواطنة و سيادة القانون و أن الحاكم مجرد موظف عند الشعب و يجب مسائلتة و أن الجيش و المخابرات و الشرطة فى خدمة البلد و ليس الحاكم و يجب أن لا تكون الأجهزة السيادية مسيسة. هذه الأفكار ضد الحاكم الدكتاتور المتاجر بالقومية و العروبة و الوطن و الذى يحمى منصبة بالمخابرات و التجسس على شعبة و بقوة البندقية. و أيضا ضد الحاكم المتاجر بالدين و يحمى نفسة بالإرهاب و المليشيات المسلحة. و هذه الأفكار التنويرية ضد أيضا مصالح رجال الدين للأقليات لأن الرعية أصبحوا مواطنون حقيقيون.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات .. 13 .. لمحة سريعة عن الملحدين ( الهراطقة ) المُطبِّلين للمسيحية وعن إجرام المسيحية الأرثودوكسية في حقّ مصر .. 4 .. 1 .. / هيام محمود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من التي ماتت يومها و من منّا التي بقيت حيّة؟! / كريمة مكي
- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الأزمة الراهنة للرأسمالية العالمية وصعود نزعة الحرب وقوى الي ... / جيلاني الهمامي
- عن ( يقُصُّ / تقبّل / الخناس ) / أحمد صبحى منصور
- مما تنبأ به العراف العجوز / منذر ابو حلتم
- هل من الحرية أن يريد الانسان الشر لغيره؟ / زهير الخويلدي


المزيد..... - بوتين يؤدي اليمين لولاية خامسة في حكم روسيا: لا نرفض الحوار ...
- ما هي أسباب جرثومة المعدة التي قد تصيب أكثر من نصف سكان العا ...
- ورشة أهداف التنمية المستدامة وأجندة مصر 2030 للنقابات والجمع ...
- لافروف يؤكد مع نظيره السعودي ضرورة توحيد الجهود لحل الصراعات ...
- 1.5 ألف جندي ومدرعات غربية ومستودعات وقود.. الدفاع الروسية ت ...
- إنتر ميلان يحسم الجدل حول مستقبل نجمه الأرجنتيني لاوتارو مار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تأملات .. 13 .. لمحة سريعة عن الملحدين ( الهراطقة ) المُطبِّلين للمسيحية وعن إجرام المسيحية الأرثودوكسية في حقّ مصر .. 4 .. 1 .. / هيام محمود - أرشيف التعليقات - ثلاث قوى من مصلحتها يبقى الوضع على ما هو عليه - Amir Baky