اذ يغترون بعقولهم التي لاتعطيهم يقينا فيضلون أنفسهم وغيرهم وقد ناقش القران المقدس هذه الحالة وعبر عنها بأن يطلب منهم يوم القيامة النظر والتحقق في ما غاب عنهم من حقائق لم تكن تدركها عقولهم القاصرة روينا في الحديث الشريف أن نتمنى كل شهر خيرا وكل يوم خيرا وكل سنة خيرا حتى البلاء في خير للمؤمن أما الكافر الذي تغره الحياة المال والشهوات فيعرف في الأخير أنها الى زوال
الا كل شيئ ماخلا الله باطل وكل نعيم لامحالة زائل
كما قال الشاعر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ياعزيزى كلنا مغسولى الأدمغة وعام سعيد فى الغسيل / سامى لبيب
|