على عكس الدكتور سمير أمين ليس هناك أي ادعاء -أنا قلت وأنا حزرت وأنا أذكى اقتصادي في العالم!- وليس هناك أي تنبؤ بالطبع خاطئ إما وإما، بدلاً من البحث عن حلول للإما والإما والعمل على استدراك أزمة مالية عالمية جديدة ليست حتمًا قدرية إذا ما وقفنا على تفاصلها وتحكمنا بمفاصلها، وكأني بسمير يعمل على إرواء ظمأه المازوخي، بينما لدى كاظم لكل سبب مسبب، ولكل مسبب سبب، هذا هو سلامة تحليله اختلفت معه أو اتفقت!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مستلزمات الخلاص من الاقتصاد الريعي الاستهلاكي بالعراق (1-3) المدخل: الصراعات الفكرية والسياسية حول وجهة التنمية / كاظم حبيب
|