أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إلى ذلك الحين! / ليلى أحمد الهوني - أرشيف التعليقات - تعليق علي ما ورد - Mohamed Sabri










تعليق علي ما ورد - Mohamed Sabri

- تعليق علي ما ورد
العدد: 756788
Mohamed Sabri 2018 / 1 / 1 - 17:18
التحكم: الحوار المتمدن

اسلوب راقي جميل
المشكلة ان من يقوم بثورة لقمع الظلم ودكتاتورية الحاكم
يضع نصب عينيه الحاكم ومن حوله وينسي اهم شي إلا وهو
خونة البلد . أعلم أنه لا يعرفهم ولكن كان يجب دراسة كل شي
حول الثورة وكيفية قمع من هم يطلق عليهم خونة الوطن .
والحل لا يسع المجال لشرحه .
ارجو ان اكون قد استطعت أن أوصل مقصدي .
وأدعو الله من قلبي لليبيا النصر علي أعداء الوطن .
اللهم اكفني شر اصدقائي اما أعدائي فأنا كفيل بهم ان شاء الله.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى ذلك الحين! / ليلى أحمد الهوني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فنزويلا تغذ الخطى لمواجهة الغزو الامبريالي الأمريكي / عليان عليان
- إن الدين عند الله الإسلام لا تقصد الإسلام المحمدى / مصطفى راشد
- الدكتور عدنان رؤوف الاكاديمي والقاص والروائي والاستاذ في كلي ... / ابراهيم خليل العلاف
- طوفان الأقصى 808 - إسرائيل على حافة الهاوية - قراءة في أطروح ... / زياد الزبيدي
- اضواء وتعقيبات على كتاب (معبد لالش المراسيم والطقوس الدينية ... / خالد علوكة
- هل من سبيل لمحاربة ارهاب الدولة العظمى؟ / محمد حمد


المزيد..... - اشتباكات بالأسلحة الثقيلة في أحياء حلب وسط تبادل للاتهامات ب ...
- المسلمون أيضا يمكنهم الاحتفاء بعيد الميلاد
- السلطات النيجيرية تؤمن إطلاق سراح 130 طالبًا ومدرسًا بعد شهر ...
- صواريخ مضادة للطائرات على الحدود.. الداخلية السورية تُفشل مح ...
- هل توشك أختام جوازات السفر على الاختفاء؟
- ريال مدريد يتصدر قائمة عائدات حقوق البث في الدوري الإسباني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إلى ذلك الحين! / ليلى أحمد الهوني - أرشيف التعليقات - تعليق علي ما ورد - Mohamed Sabri