الهلع والخوف هما اول الدوافع لاختراع الله. هذه هي حقيقة نشكرك يا استاذ سامي علي تاكيدك عليها. لم يكن اسمه هكذا في بديات بزوغ العقل لكنه تطور وظيفيا بتطور الادوات الانسانية في السيطرة علي الواقع ومن ثم اوكلت اليه مهام اخري تتناسب ورغبات كل من يتبناه ويعبده ليحقق به اغراضه. انتهي الله ليكون اداه في يد اللصزص والقوادين حسب ما نجده بدءا من سفر التكوين وحتي الايات البينات في يثرب بعد الهجرة. اما المغسول ادمغتهم فانهم علي استعدا لقبول اي هراء ينسب البه كونهم من فاقدي الاهلية لاستمرار مسيرة التقدم الانساني. تحيه لك وعام جديد سعيد عليك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ياعزيزى كلنا مغسولى الأدمغة وعام سعيد فى الغسيل / سامى لبيب
|