منذ اليوم وبعد تعليقه أعلاه أحذر الربيعي من أنني سأقوم بكشف أخطائه اللغوية الكثيرة ثم ليس الربيعي من يعلمني الانجليزية وأنا المجاز بها
أتيته بوقائع تاريخية فلم يحاكمها وراح يحاكمني ضعيفاً لغوياً وأنني لست الوصي على الشعب الفلسطيني القائد المقدام عرفات لم يكن وصياً على الشعب الفلسطيني وكنت في العام 1965 قد طالبت الحزب الشيوعي الاصطفاف خلف ياسر عرفات وهو ما جعل قائد الحزب ومؤسسه فؤاد نصار ان يصف الجماعة التي استولت على الحزب في مؤتمره العام الوحيد 1970 بأنهم من تلاميذ فؤاد النمري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحركة الشيوعيّة المصريّة والقضيّة الفلسطينيّة (1/2) / أحمد بهاء الدين شعبان
|