أمير علي مصر اليوم تحت بنود دستور ديني إسلامي صارت شبه دولة عقلية قبلية الأزهر يمثل شيخ شيوخ القبائل وكل جماعة إسلامية لها شيخ (رئيس) قبيلة وكل قبيلة لها مصالحها وأرضها وبالطبع غزواتها كل من يحاول أنسنة الدين هو عدو لهم وتقوم غزواتهم مجتمعة عليه (غزوة الصناديق)وعند حدوث غزوة الجيش إختلفوا علي توزيع الغنائم وما حدث و يحدث اليوم وسيحدث هو عودة تناحر القبائل ولذا ليس هناك قبضة للدولة المركزية تتمكن من خلالها ضبط إيقاع الأمور لازثقافيا ولا دستوريا ولا أمنيا إذا كانت كل مؤسسات الدولة مخترقة إسلامياً دي عالم بستعبط شكراً مروركم الجميل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مصر: الإسلام دين الدولة..! / عدلي جندي
|