ذينك البيتين جاءت على لسان الياس فرحات وما ذكره هو نوع من المجاز لان كلا المسيحيين والمسلمين يقدسون الرموز وكانهم يعبدونهم ولا يعني انهم يسجدون لاحد بالمعنى الحقيقيي ولكن التقديس جعلهم كـ العابدين. عندما يقول احدهم يا ابن الحمار هو يعني مجازا ياابن الصبور لان الحمار من طبعه الصبر وتحمل المشاق. اخي الكريم اللغة العربية بل القرآن نفسه يحمل مجازات ك يد الله ووجه الله وجنب الله وساق الله والله منزه عن كل هذه الاوصاف.
شكرا لك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرد على مقال(وراء الحقيقة... الوجه الحقيقي للاسلام- وفيلم الرسالة) ألجزء الثاني / عبد الحكيم عثمان
|