لا أمل بالمستقبل الا بظهور رجل مثل مارتن لوثر رجل الدين المصلح الذي تحدى مرجعيته الدينيه في أوج عظمتها وقوتها ... كتب اعتراضاته باللغه اللاتينيه وعلقها بباب كنيسته لكي يطلع عليها المعنيون وليس العامه ولكنها خلال اسبوع واحد انتشرت في كل المانيا وساندته شرائح وقطاعات واسعه من الشعب وتحرر من هيمنة وقيود الكنيسه . اذا بقينا نسير خلف سدنة ازهر القاهرة وسراديب قم والنجف ومحمد بن عبد الوهاب فلنقرأ على الأمه السلام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شهرزاد العصر تصرخ وامعتصماه: الرحلة الطويلة والشائكة لتحرر المرأة العربية / سندس القيسي
|