أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ما هي أداة التفكير عند الانسان ، الدماغ أم القلب ؟ / رمضان عيسى - أرشيف التعليقات - و ابراهيم الذي جاء بقلب سليم - ايدن حسين










و ابراهيم الذي جاء بقلب سليم - ايدن حسين

- و ابراهيم الذي جاء بقلب سليم
العدد: 755926
ايدن حسين 2017 / 12 / 21 - 08:40
التحكم: الحوار المتمدن

الكافر قلبه غير سليم .. القران يقول .. في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا
اذن للتعرف على الكافر .. ما علينا الا ان نجري تخطيط للقلب او السونار
القلب سليم .. مسلم .. القلب مريض اذن كافر
و هذه طريقة عملية للتكفير و ليس للتفكير
و اكثر ما اتخوفه .. ان تكون مركز التفكير في الخصيتين و ليس في القلب
و احترامي
..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما هي أداة التفكير عند الانسان ، الدماغ أم القلب ؟ / رمضان عيسى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مراجعات.كتاب(ثورة 1936-1939 في فلسطين)غسان كنفانى:بقلم.M.A.ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كتابات ساخرة 55 / محمد حسين صبيح كبة
- كتابات ساخرة 56 / محمد حسين صبيح كبة
- حرب السويس تشتعل… وخالتي تبحث عن ابنها / مظهر محمد صالح
- بيان قمة الدوحة: الادانة الشديدة وانعدام الاليات / هاني الروسان
- فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري


المزيد..... - ايران تحصد ذهبيتين وفضية واحدة في بطولة العالم للمصارعة الرو ...
- لماذا تُصاب النساء بالتهابات المسالك البولية أكثر من الرجال، ...
- نوبات الدوار المتكررة عند النساء والأطفال.. أسباب صحية لا يج ...
- أردوغان لنتنياهو: لن نعطيك نقش سلوان أو حصاة واحدة من القدس ...
- ماذا قال ترامب عن -انتهاك- مقاتلات روسية المجال الجوي لإستون ...
- رسميا.. كشف النقاب عن-بطاقة ترامب الذهبية-: التأشيرة مقابل ر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ما هي أداة التفكير عند الانسان ، الدماغ أم القلب ؟ / رمضان عيسى - أرشيف التعليقات - و ابراهيم الذي جاء بقلب سليم - ايدن حسين