الأستاذ سلام كاظم فرج تقبل تحياتي وشكري بحكم عملي في مكتب الأمم المتحده في نيوزيلندا فأنا أختلط بحكومة البلاد بكل أطيافها وجميع المنظمات والشخصيات العامله في البلاد واتواجد في فعاليات إجتماعيه قلما يتاح لغيري التواجد فيها إضافة الى إتقاني اللغة الإنكليزيه بشكل كامل لأنها أصبحت لغة حياتي في وطني الجديد , كل هذا يساعدني على النظر والكتابه عن العالم وإليه بأسلوب يختلف تماماً عن ثقافة ( كل شيء محرف اومجهول ) التي تغلف المعرفه والوعي العربي , وكما أخبرت الزميل ... لن نتخلص من كل ذلك إلا بإتقان لغات عالميه نقرأ بها عن فهم وليس لمجرد الإطلاع .. تقبل جزيل الشكر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحزب الشيوعي في نيوزيلندا / ميسون البياتي
|