|
|
كلمة للحوار المتمدّن - حسين مهنا
- كلمة للحوار المتمدّن
|
العدد: 755705
|
|
حسين مهنا
|
2017 / 12 / 18 - 17:24 التحكم: الكاتب-ة
|
أعزّائي المُشْرفين على موقع الحوار المتمدّن .. ألف تحيّة جليليّة عَطِرة.. ما أجملَ ما خَتَمتم به دعوتكم الى الحوار بمناسبة الذّكرى السّادسة عشرة لتأسيس موقعكم/موقعنا ( ... من أجلِ عالم أَفضل للجميع ) أَجل ! فما أَحوجَنا لِموقع الحوار المتمدّن في عالَمِنا هذا الّذي يقوده حُكّامٌ ، بِغالِبيّتهم يقودونَ سَيّارات فيها غَيارٌ واحدٌ ( ارتدادي reverse ) . وأنا إذ أُثمّن مجهودَكُم عاليًا أُكبِرُ فيكم هذا الوَعي، وهذا النَّبض الصّادقِ العالي للفِكرِ الماركسي اللينيني الّذي يسعى بدَأَبٍ وثباتٍ من أَجلِ بناءِ عالَم أَفضل. ليسَ لَديّ ما أُقدِّمه من اقتراحات، فقد بَنيتم دفيئَةً حَضنتْ أَقلامًا كاد يقتلها بَردُ الرّجعيّةِ والسّلفيّةِ الدّينِيّةِ؛ ولكنْ لديّ قلبي المُحبُّ اُقَدَّمُه لَكم حسين مهنا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
في ذكرى عيد ميلاده - ستالين بين ذروة القوة وثمنها الفادح
/ زياد الزبيدي
-
العرس الانتخابي - فرحة لم تكتمل !
/ احسان جواد كاظم
-
ساعة يكتمل التشكل الوطن/ كوني العراقي/2
/ عبدالامير الركابي
-
حلب... عندما تَصْفَعُ المدافعُ وجهُ الماضي
/ احمد صالح سلوم
-
العلاقة بين -برياه فيهر - والمسجد الأقصى !!
/ حسن مدبولى
-
تجليات الشعرية في العامية المصرية جدلية الخفاء والتجلي في دي
...
/ محمد عبدالله الخولي
المزيد.....
-
إطلالات النجمات التي خطفت الأنظار على السجادة الحمراء في الـ
...
-
بعد اتفاق تبادل الأسرى.. عمان تثمن الروح الإيجابية التي سادت
...
-
حظك اليوم الأربعاء 24 كانون الأول/ ديسمبر 2025
-
دواء كحة طبيعي
-
خطة 24 ساعة لبشرة متوهجة قبل الاحتفال
-
7 خطوات بسيطة لتحويل شجرة عيد الميلاد إلى تحفة فنية
المزيد.....
|