لا يوجد مسجد أقصى قبل ما يسمى فتوحات. و كان هناك رد عجيب أن أولى القبلتين هى الأرض فى القدس لحين بناء الأقصى عليها. هذا التهريج فى هذا التفسير يعطى لإسرائيل مببرات و حجج دينية أقوى من المسلمين. لا تبكون على القدس بل أبكوا على غباء من قام بتديين القضية و بنى مبرراته على سراب. فالأقصى تم تشيده فى زمن الفتوحات على يد عمر بن الخطاب بعد موت نبى الإسلام و إنتهاء الوحى. فالأقصى الذى تم ذكرة بالقرأن سراب أو ربما هناك مسجد آخر بهذا الإسم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مزاد القدس: احذروا عودة المدينة للعرب والمسلمين / نضال نعيسة
|