أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - تجربتي مع الحوار المتمدن - ادهم ابراهيم










تجربتي مع الحوار المتمدن - ادهم ابراهيم

- تجربتي مع الحوار المتمدن
العدد: 755593
ادهم ابراهيم 2017 / 12 / 17 - 11:02
التحكم: الكاتب-ة

عندما كنا صغارا كنا معادين للشيوعية واليسارية . وبعد تعمق قراءاتنا لمجلة الآداب اللبنانية وكذلك لروايات نجيب محفوظ والسباعي وعبد القدوس وانيس منصور وغيرهم انتقلنا الى ماركيز وجاك لندن وديكنز وتولستوي وديستويفيسكي . وعشرة ايام هزت العالم . اعجبنا باليسارية والماركسية . وقد حولنا الافكار القومية الى افكار يسارية . وقد كنا ولم نزل معجبين بالشيوعيين الحقيقيين المتفانين في سبيل العقيدة مع النزاهة والاخلاص في تحقيق اهدافهم على عكس الاسلاميين الذين يحاولون الوصول الى السلطة بالكذب والنفاق ثم تغرنهم السلطة والثروة فيصبحون من اشد
. اعداء الشعب
كنت اقرأ للحوار المتمدن حتى في يوم من الايام استفزني احد الكتاب استفزاز ثقافي طبعا فكتبت مقالا . وهكذا استمريت في الكتابة في الحوار المتمدن والقراءة الدائمة له . . ولكنني استغرب احيانا من السماح بنشر بعض المقالات التي فيها نفس طائفي مقيت لا ينسجم مع توجهات الحوار المتمدن وعلى قلة هذه المقالات الصفراءفانها في تقديري تعتبر علامة غير طبيعية في خضم هذا الكم من المقالات اليسارية والمواضيع
. الانسانية المتمدنة التي تعتبر مفخرة لنا جميعا
الحوار المتمدن هو هكذا حقا . فتحية للادارة وللتحرير ولكل الكتاب فيه . وتفضلوا
. بقبول فائق تقديري واحترامي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - غيابك / نادية الإبراهيمي
- ارحل / طارق محسن حمادي
- شعر العاميّة المصرية المعاصر-رؤية مشهدية لا نقدية / مصطفى التركي
- تعويم زفة .. زياد الرحباني / عصام محمد جميل مروة
- نص _ أعدك / صالح مهدي محمد
- شهدُ رَياها / خلود الحسناوي


المزيد..... - تصميم سعودي و200 ساعة عمل.. أحدث إطلالة لجينا أورتيغا
- بعد تقليله من شأن علاقته بإبستين.. شاهد كيف تحشد وسائل الإعل ...
- شاهد كيف علق مراسل CNN على دعوة دول عربية حماس الى نزع سلاحه ...
- تبلغ 73 عاما.. من هي المرأة التي خططت لاغتيال نتنياهو بقذيفة ...
- مع حسن في غزة.. فيلم فلسطيني جديد يُعرض عالميا
- شقيق الطيار الكساسبة يعلّق على قرار محكمة ستوكهولم بإدانة وح ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - تجربتي مع الحوار المتمدن - ادهم ابراهيم