أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - عن اغلاق باب التعليقات وصبحي منصور - تنوير 4










عن اغلاق باب التعليقات وصبحي منصور - تنوير 4

- عن اغلاق باب التعليقات وصبحي منصور
العدد: 755452
تنوير 4 2017 / 12 / 16 - 10:57
التحكم: الكاتب-ة

فيما يتعلق بالدكتورمنصور - أشاروا اليه بأكثر من تعليق سابق -, لعله أغلق باب التعليقات لكون تقييمات القراء لمقالاته دوماً كانت لا تزيد عن15% وردود القراء كانت مفحمة ومحرجة له نظراً لقوتها وموضوعيتها
وللحق : دكتور منصور يمكن أن تكون عظيمة الجدوي لولا انه في بداية المقال أو في الوسط أو في النهاية يحرص علي تثبيت المرض واستمراريته , كطبيب يعالجك ولا يتمني لك شفاءً نهائياً حرصاً علي بقاء شغلته وسبوبته

أما باقي الكتاب الذين أغلقوا باب التعليقات - وهو يتزايدون - فتوجد أسباب : قراء يشتتون ذهن الكُتاب والقراء بتعليقات كثيرة قد تفوق مساحة المقال نفسه ! وتعليقاتهم لا تنم سوي عن جهل فاضح وخلل في التفكير .. وجود هؤلاء كالسماح بوجود زنابير زنانة تجلب الصداع والسأم , وتضييع للوقت
ويوجد معلقون لا هم لهم سوي الشغب أو التفنيد والتبرير من باب الدفاع القبلي
وناهيكم عن تعليقات هي محض شتائم وسؤ أدب
وللأمانة : يوجد كًتّاب , بدون مقدمات وفجأة ينشرون مقالات يستحي كُتّاب السلطة - والكُتاّب العملاء , وكتاب الخرافات - ويخجلوا من أن يكتبوها ..! فيجن جنون القراء لعهدهم بالكاتب انه حر وتقدمي . ويرد الكاتب دون تراجع وباصرار ! , ويزداد جنون القراء .. أحد هؤلاء الكُتّاب أغلق باب التعليقات لهذا السبب وحده
موقع الحوار المتمدن- كثيراً ما يحذف تعليقات الشتائم وينسي حذف عنوان التعليق - وفيه ملخص الشتائم ! - وكأنه لم يحذف التعليق
يوجد كُتّاب يغلقون باب التعليقات زهداً منهم في تلقي الثناء وليس وحسب لتجنب
اساءات الحمقي .. ومن حقهم أن يزهدوا , ومن حقهم تجنب الاساءات
التعليقات مهمة جداً عندما تضيف للكاتب أو تصحح , ولكنها شر عندما تحول الموضوع الي ساحة للطنين والنهيق والنقيق والزعيق
في تقدير: أغلب الكُتّاب مستعدون لنشر التعليقات المعارضة المهذبة .. ولعل الحل هو : إرسال التعليقات للكُتّاب , وهم يحددون ما يستحق الرد عليه . وينشرون بأمانة الرأي الآخر الناقد والمعارض
تحية وتقدير للجميع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أدب الثورة في -رواية سافوي- لمهند طلال الأخرس 2 / رائد الحواري
- نبوخذنصر الثاني: -الفصل السابع- سيرة ملك بين الطين البابلي و ... / أوزجان يشار
- الثقافة الروسية / فؤاد أحمد عايش
- أيها القمر / فتحي مهذب
- غيمة صغيرة من القلق / فتحي مهذب
- سوريا في العقل الأمريكي، دولة تُدار كي لا تُحسم / ميساء المصري


المزيد..... - إحداث انهيار جليدي مُتعمّد لمنع كارثة طبيعية في ولاية أمريكي ...
- ناد فرنسي يضم إندريك على سبيل الإعارة من ريال مدريد
- اليمن.. رشاد العليمي يحذر من خطورة إجراءات المجلس الانتقالي ...
- هل يوجد حد الرجم في الإسلام حقا؟
- الشرطة التركية تحبط مخططًا لداعش وتقبض على مدير فرعه
- اعتقال غريتا تونبرغ.. القمع يتصاعد في بريطانيا ضد أنصار فلسط ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - عن اغلاق باب التعليقات وصبحي منصور - تنوير 4