أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - الى محبي الحوار المتمدن - عبد الرضا حمد جاسم










الى محبي الحوار المتمدن - عبد الرضا حمد جاسم

- الى محبي الحوار المتمدن
العدد: 755175
عبد الرضا حمد جاسم 2017 / 12 / 13 - 14:18
التحكم: الكاتب-ة

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=438941


تعالوا نخصص مما نصرفه او نبعثره جزء للحوار المتمدن المؤسسة و الموقع و فق التالي :
التالي يحسب في العام (يعني سنه كامل 365 او 366 يوم:
كل التالي حسب تسعيرة البلد الذي يعيش فيه المساهم.
أولاً : سنوياً :
1. قيمة لتر بنزين (او أي نوع من الوقود) لكل من يملك سيارة مهما كانت المسافة التي يقطعها او كمية الوقود التي تستهلكها السيارة في العام.
2. واحد بالألف من قيمة المكالمات الهاتفية او مصاريف الانترنيت.
3. قيمة كيلو واحد من النوعية الارخص من : الرز و السكر و الطحين و الفواكه و الخضار و حليب سائل و قنينة مشروب غازي و قنينة ماء. او ما يقابله.
4.واحد بالألف من اجور الكهرباء و الماء و السكن.
5. 12سيكاره من المدخنين
6. علبة(قوطية) او بطل بيره واحد لمن يتناول الكحول او ما يعادلها.
7.مصاريف استقبال رزكَار عقراوي في دار سكن المساهم لمدة 24 ساعة في العام (فقط مصاري الاكل و مصاريف تقريبية للماء و الكهرباء التي يستهلكها اثناء تواجده) دون مصاريف النقل...أي كل مساهم يتصور أن زميله رزكَار او احد اعضاء هيئة تحرير الحوار المتمدن يزوره لمدة 24 ساعه على ان لا يقدم له شيء خاص انما مما متوفر في المنزل او ما هو معتاد. .
8.واحد بالألف من المصاريف الشخص السنوية.
9.قيمة ارخص هدية بمناسبة الاعياد ...كل الاعياد دينية و غير دينية. لمرة واحدة في العام .
10. قيمة فرشة اسنان أو شامبو او صابونه.
11.بطاقة مترو او باص واحدة.
12.واحد بالألف من اجور التنقل بالقطارات او الطائرات.
ثانيا : يومياً او اسبوعياً :
1. يومياً واحدة من اصغر عملة متداولة في السوق.(فلس سنتيم....).
2.واحد سنتيم لكل تعليق يُنشر للشخص في الحوار و 20سنتيم لكل موضوع ينشره الكاتب.(أو ما يعادلها).
3. قطعة صمون او قطعة خبر في اليوم .
كما نقترح ان يفتح كل محب للحوار المتمدن علبة خاصة يضع فيها ما يزيد لديه من اصغر عملة معدنية متداولة حيث تُفتح في نهاية العام...و نحن مقبلون على عام جديد نتمنى ان يكون ذلك اعتباراً من 01/01/2015
كل النقاط اعلاه مقترحه و تنفيذها من عدمه يخص الشخص نفسه و القصد منها تبسيط و تسهيل المساهمة في الدعم بحيث لا تُثقل كاهل الزميل هذه الامور نطرحها لنبين اهمية التعاون و سهولته بحيث لا يسبب ضيق للمساهم في هذا النشاط. و يمكن للمساهم ان يأخذ بواحده من تلك النقاط في العام.
نتمنى ان يتحقق ذلك و ان نبادر لإنجاز هذا الموضوع الذي سيُذكر.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الزراعة، أزمة في أوروبا وإزدهار في الصين / المنصور جعفر
- أقاليم الروح / فاطمة الفلاحي
- في الدين والقيم والإنسان.. (33) / أذ. بنعيسى احسينات - المغر ... / بنعيسى احسينات
- قراءة ثانية في كتاب غليون – نقد السياسة , الدولة والدين – / كامل عباس
- الديناميت والطاعون والاكليروس اخوان في الرضاعة!-1 / مكسيم العراقي
- مَنْ مَزَّقَ مُؤَخَّرَةَ غَزَّةَ / اتريس سعيد


المزيد..... - الملايين منها على مرمى البصر..شاهد كيف تجرف المياه مخلوقات ب ...
- فوائد الفجل..ما أصل النكهة الحارة فيه وعلاقتها بمحاربة السرط ...
- ما هي الطريقة الأفضل لشرب الماء خلال رمضان؟
- تعذيب وتنكيل وحرق حتى الموت.. فيديو صادم يظهر ميليشيا موالية ...
- الأمم المتحدة: أكثر من مليون شخص في غزة يواجهون انعدام الأمن ...
- -انتهاك صارخ للعمل الإنساني-.. تشييع 7 مُسعفين لبنانيين قضوا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - الى محبي الحوار المتمدن - عبد الرضا حمد جاسم