أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - رد الى: Almousawi A.S - الحوار المتمدن










رد الى: Almousawi A.S - الحوار المتمدن

- رد الى: Almousawi A.S
العدد: 755134
الحوار المتمدن 2017 / 12 / 12 - 22:19
التحكم: الكاتب-ة


العزيز Almousawi A.S

تحية طيبة
في البدء اود ان اشكرك باسم هيئة إدارة الحوار المتمدن لمشاركتك القيمة وابداء ملاحظاتك القديرة اذا تعني فهي تعني انشغالك بمشكلة دور وإبراز اليسار والعلمانية في المجتمع ووسائل تقويته التي احداها الحوار المتمدن ,, ملاحظتك مهمة حول ان مشاغل الحياة لم تعد تسمح بقراءة المقالات المطولة ولكننا هنا لا نستطيع ان ان نفرض نمط معين من الكتابة والبحث على كتابنا وكاتباتنا الأعزاء ان المسالة نسبية من جهة ومن جهة أخرى نصطدم بقضية حرية الكاتب وهي مسألة في غاية الأهمية لدينا.
ان من اهمية صفحة الحوار المتمدن هي التواصل السريع مع المتلقي مثلا البيانات الصادرة من الأحزاب اليسارية او الاخبار العمالية والقضايا التي تخص حقوق الانسان انها تختصر الزمن ، اما قضية الحوارات غير علمية او موضوعية فهذه القضية نسبية قد تكون لها وجهات نظر مختلفة مؤيدة ومخالفة.

ان الافكار المسيطرة هي افكار الطبقة المسيطرة ، دائما كان اليمين هو المسيطر لانه صاحب القدرة المالية اولا وصاحب القوة الغاشمة ان مسالة اليسار الضعيف قضية سياسية تخص موازين القوى والظروف التاريخية وانا براي اتعس ظرف يمر بها القوى الشيوعية والعلمانية في التاريخ هي الان، فالهجمة الشرسة على الشيوعية باسم انهيار الشيوعية واحلال مكانها قيم -الديمقراطية- التي هي ترجمتها الحرفية حرية سيطرة اليمين وبأشكال ووسائل مختلفة وصعود التطرف بأشكاله الدينية والقومية والعرقية انهيار وتراجع قيم الانسان من ناحية الاقتدار السياسي والثقافي والإنساني ، ان الحوار المتمدن من خلال مواقعه يحاول جاهدا ان يسد جزء من هذا النقص التاريخي إعلاميا وفكريا وثقافيا وان يكون منبرا واسعا لكل الأحزاب اليسارية والتقدمية والاتحادات العمالية والكتاب والكاتبات من مختلف التوجهات اليسارية والتقدمية، عسى ان يفتح بوابة للامل في واقع اسهل ما نقول عليه مصير الانسان فيه مجهول ونحن وانت اول من يقوم بتقوية اليسار من خلال تقوية صف اليسار عندما نقول ضعيف يعني اننا نقوم تحديد واجبتنا من خلال تحديد نقاط ضعفنا كخطوة أولى وهو رص الصف وهذه احدى مهام الحوار المتمدن اكيد انت يهمك دعمها وشكرا لمداخلتك وأتمنى اني كنت واضحا قدر الإمكان فالموضوع لا تختصره هذه السطور.

كل التقدير لك
علي سلام
هيئة التحرير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تنظير علماني / عبد الناصر عليوي العبيدي
- جدوى الكفاح المسلح في ظل التحولات الدولية: بين الواقع والتطل ... / ضيا اسكندر
- العيد 80 للنصر – الجزء السادس – إتفاقيات السلام التي عجلت ال ... / زياد الزبيدي
- العراق وسياسة التوازن بين أطماع الخارج وتحديات الداخل / محمد حسن الساعدي
- الحاكمية الإلهية.. أو شرعنة الاستبداد / ماجد الغرباوي
- العالم كما هو: بين تفاوت الطرق وتفاوت الأرواح / هدى زوين


المزيد..... - بضغطة زر واحدة.. طائرة تهبط وحدها ومراسل CNN يجرّبها بنفسه
- 11 من المرخيات الطبيعية للتخلّص من تشنج العضلات
- قرود شبيهة بكرة القطن تختبئ بعيدًا عن الأعين داخل -غابة مطير ...
- صحة غزة: أقسام المبيت تعاني من عجز كبير في الأسرة الطبية وال ...
- السعودية والإمارات وقطر.. ترامب يزور 3 من أغنى دول العالم فم ...
- ولاية تكساس تمنح حاكمها صلاحيات حظر بيع العقارات للأجانب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - رد الى: Almousawi A.S - الحوار المتمدن