اخي الكريم ناشا : العالم والدول استقرت على أنظمة معينة وتدير بلدانها وشعوبها على تلك الأنظمة والقوانين فوصلت الى حالة مستقرة من العدالة والرفاهية والطمأنينة الى حد بعيد ولكن المصيبة في جماعه الشرق لازال صوت المؤذن وخطبة الجمعة هو قانونهم وعلمهم فكيف لهم التحرر الى عالم اخر يسوده الاستقرار والسلام دون التخلص من ذلك التلوث ! لهذا سنستقبل في اي لحظة ومن اي جهة اثيرا ملوثا وسيفطص الكثيرون من جراء ذلك الأثير السام وسيختنقون هم أنفسهم في النهاية فيه . تحية ومحبة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
طهران هي التي اهدت القدس لليهود وليس العرب ! / نيسان سمو الهوزي
|