أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ما بكم؟ وما كل هذا الغضب؟ / نادين البدير - أرشيف التعليقات - الى عليوه - مازن










الى عليوه - مازن

- الى عليوه
العدد: 75390
مازن 2009 / 12 / 28 - 16:15
التحكم: الحوار المتمدن

خامسا؟؟؟؟؟؟ وهو الاهم؟ هنا مربط الالم والاسف اما موضع العمه تاكد منذ نعومة فلاشمى دستها بقدمى اليساريه وانا سعيد جدا انى ليس بمنتج اسلامى كمحتوى وخامسا وهو الاهم عندما تأتى كاتبه بهذه الجرءه وتترك خلفها الاف التسألات والتفحص والتمحص والتمصمص لابد ان ترتعد فرائص زملاءها بالمهنه وخامسا هذه عقلية العروبى مؤسسه على رفض الاخر الناجح وخامسا علمتنى امى ان القاروط اذا دخل الحوار المتمدن مهما على شأنه احذره واحذر غروره يحرقك بالفاظه السوقيه يتصرف معك كما نمر تاميلى ذاهب الى تنفيذ عمليه انتحاريه

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما بكم؟ وما كل هذا الغضب؟ / نادين البدير




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بقلم الكاتب علاء لازم العيسى/ قراءة في كتاب (ديالاس وشجرة ال ... / مقداد مسعود
- موسيقى: بإيجاز:(68) بيتهوفن: الغيبوبة أثناء التأليف والمواقف ... / أكد الجبوري
- -الساعة التي تبتلع الوقت- / محمد بسام العمري
- على حماس أن تضحي من أجل الفلسطينيين / محمود يوسف بكير
- يكفيكم شرفاً… يا أبطال أسطول الصمود! / محمود كلّم
- أحذروا فورة الشباب ... فأن المغرب على صفيح ساخن / عبدالقادر بشير بير داود


المزيد..... - الشرطة البريطانية تُعلن عن هوية المشتبه به في هجوم الكنيس ال ...
- احتقان شعبي وإضراب عام.. ماذا يحدث في وادي النصارى في سوريا؟ ...
- بعد العنف: -جيل زد- يشدد على السلمية وأخنوش يفتح باب الحوار ...
- هل يمكن أن يسبب ورق الألومنيوم التسمم.. وكيف يتسرب إلى الطعا ...
- بيان تضامني مع الرفيق  عمر الراضي
- المغرب: مقتل ثلاثة أشخاص في أعمال عنف والحكومة تعلن -استعداد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ما بكم؟ وما كل هذا الغضب؟ / نادين البدير - أرشيف التعليقات - الى عليوه - مازن