أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - على خطى يسوع-12- الأعمى / طوني سماحة - أرشيف التعليقات - أني كنت أعمى وأنا الآن أبصر - nasha










أني كنت أعمى وأنا الآن أبصر - nasha

- أني كنت أعمى وأنا الآن أبصر
العدد: 753881
nasha 2017 / 11 / 29 - 06:35
التحكم: الحوار المتمدن

مضى ذلك الرجل ذلك اليوم مبصرا. أدرك أنه لم يكن مبصرا لأن عينيه قد فتحتا، بل بالحري لأن قلبه كان مظلما واستنار. كان منذ تلك اللحظة يدرك، أن عينيه سوف تبقيان مفتوحتين لأمد محدد، ولسوف يأتي يوم وتغلقان أيضا، لكن لا أحد يستطيع أن يأخذ منه هذا النور الذي حصل عليه، ولا
حتى الموت.
يا سلام عليك يا استاذ طوني هذه الفقرة هي العصارة هي المغزى الفلسفي من هذه القصة.
مشكلة ما يسمى ب (الشر الطبيعي) في الفلسفة المادية لا حل لها اما في فلسفة يسوع المسيح العظيمة فلا مشكلة دون حل
تحياتي واحترامي لشخصك ولموهبتك الفريدة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
على خطى يسوع-12- الأعمى / طوني سماحة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إبحار في رواية عين التينة للأديب صافي صافي / كفاح عواد
- حبر الندبة في عقدة القمر (بلسان العفاريت، وتنهيدة الحكاية ال ... / بن سالم الوكيلي
- القصيدة التي لعنت الجميع / عبير خالد يحيي
- عبث البقاء / عماد الطيب
- هل الانسان حر في اختياراته / سالم عادل خلف
- هل بدأ العد التنازلي لفاتحة حربٍ عالمية ثالثة؟ أنباء عن استخ ... / إبراهيم اليوسف


المزيد..... - مقتل أمريكي وإصابة 16 في غارات روسية ليلية على كييف
- ورقةُ ضغط أم أزفت الآزفة؟ ترامب يدعو سكان طهران لمغادرة العا ...
- آخر تطورات المواجهة الإسرائيلية- الإيرانية لحظة بلحظة
- وكالات: تقرير عن حادث بحري قرب مضيق هرمز
- الحرب بين اسرائيل وايران : قصف يطال التلفزيون الإيراني وطهرا ...
- شهداء بقصف على نازحين والقسام والسرايا تستهدفان قوات الاحتلا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - على خطى يسوع-12- الأعمى / طوني سماحة - أرشيف التعليقات - أني كنت أعمى وأنا الآن أبصر - nasha