أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ما بكم؟ وما كل هذا الغضب؟ / نادين البدير - أرشيف التعليقات - ايتها المثمرة دوما - رؤى عبد الاخوة










ايتها المثمرة دوما - رؤى عبد الاخوة

- ايتها المثمرة دوما
العدد: 75385
رؤى عبد الاخوة 2009 / 12 / 28 - 15:53
التحكم: الحوار المتمدن

الشجرة المثمرة ترمى بحجر دائما..وانت خير مثال يقتدى بارائه نحو تحرر الانسان لا النساء فقط..وانما الانسان حرفيا اعنيها هذه الكلمة..استمري وسنستمر من بعدك ايضا عزيزتي وان هدفك من المقال السابق واضح جدا حتى اني كنت اتحدث مع والدتي فاخبرها ان نادين هي لاتقصد بتعدد الرجال اي تعنيها بشكلها الحرفي وانما تقصد كمساواة لحقوق المرأة لماذا هذا التمييز لان هي نفسها نادي لاتسمح لكيانها بتعدد الرجال ..دائما عزيزتي لانفهم مابين السطور وانما اغلب انفعالاتنا وردودنا هو ماترسمه لنا الحروف لا ماتعنيه
تحياتي لك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما بكم؟ وما كل هذا الغضب؟ / نادين البدير




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كتاب صيف من الرعب / جواد بشارة
- لا تلوموني ، بل لوموا أنفسكم / عزالدين بوروى
- العمال في مواجهة الإفقار والتهميش: الأهواز تنتفض مجددًا / جابر احمد
- المواطنة والتعايش السلمي مع الآخر! / محمود عبد الله
- تخويف اليهود ظلم واضح وارهاب خبيث / جاسم المعموري
- طوفان الأقصى 727 - من غزو العراق إلى غزة: كيف يعود -كلب بوش ... / زياد الزبيدي


المزيد..... - سميّة الألفي في أحدث ظهور لها من موقع تصوير فيلم -سفاح التجم ...
- كيث أوربان يُغيّر كلمات أغنية مستوحاة من نيكول كيدمان
- عبد الله ولد محمدي يوقّع بأصيلة كتابه الجديد -رحلة الحج على ...
- صوفيا ملك// الثورات لا تعلق على حروف
- هل سد النهضة هو السبب في فيضانات السودان؟
- بريطانيا تصنف الاعتداء على كنيس مانشستر بـ -الإرهابي-


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ما بكم؟ وما كل هذا الغضب؟ / نادين البدير - أرشيف التعليقات - ايتها المثمرة دوما - رؤى عبد الاخوة