أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لاكان, التوسير, واليساريون من اعوان المؤذن! / طلال الربيعي - أرشيف التعليقات - شيوعية الآن وآنذاك, البوذية, والمنائر! - طلال الربيعي










شيوعية الآن وآنذاك, البوذية, والمنائر! - طلال الربيعي

- شيوعية الآن وآنذاك, البوذية, والمنائر!
العدد: 753776
طلال الربيعي 2017 / 11 / 28 - 03:58
التحكم: الكاتب-ة

المنارات لا تعني شيئا بحد ذاتها. في وقتنا الحاضر يتحول الآذان, او بالاحرى محتواه, الى كلام خارج خطاب الاسلام السياسي, ولكنه مع ذلك يقوي ويزيد من نفوذه. اي انه من السجل الحقيقي حسب لاكان, سجل الموت. هدف هذا الاسلام السياسي, وليس الاسلام كتجريد وعبر التاريخ, هو اغناء الاغنياء وافقار الفقراء والسلوك سلوك الطابور الخامس لقوى العولمة المتوحشة.
وافر تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لاكان, التوسير, واليساريون من اعوان المؤذن! / طلال الربيعي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بناء الذات الثورية: فلسفة الانعتاق وصياغة المصير / بوتان زيباري
- الإنجليز وعملائهم في مذكرات صلاح الدين الصباغ / رائد الحواري
- (شَتات) / سعد محمد مهدي غلام
- السوريون، نحو لملمة الجراح في ظل الحكم الإسلامي / عبدالله صالح
- العواء* / إشبيليا الجبوري
- إضاءة: حضارة المشهد/ لماريو فارغاس يوسا/ إشبيليا الجبوري - ت ... / أكد الجبوري


المزيد..... - قبل موتهم جميعا.. كشف آخر ما فعله مسافران قبل اصطدام طائرة ا ...
- مصر.. حديث رجل دين عن الجيش المصري و-تهجير غزة- يشعل تفاعلا ...
- الصين تعرب عن استيائها الشديد إزاء الرسوم الجمركية الأميركية ...
- حرب تجارية جديدة: كندا تفرض رسوما على سلع أمريكية بقيمة 155 ...
- دراسة تكتشف أسرار الأذن البشرية
- سامسونغ تعالج مشكلة في بعض هواتفها الذكية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لاكان, التوسير, واليساريون من اعوان المؤذن! / طلال الربيعي - أرشيف التعليقات - شيوعية الآن وآنذاك, البوذية, والمنائر! - طلال الربيعي