هنالك تفسيرات اخرى تتعدى هذه التفسيرات ولربما تتعلق بسجل الواقع لدى لاكان باعتباره السجل ما لا تستطيع اللغة اختراقه او التعبير عنه. قد يبدو مغريا القول ان اللانهاية تبدو, على لاقل جزئيا, وكأنها تنتمي الى السجل الحقيقي وهذا لا علاقة له بتاتا بالحقيقة او الواقع كما نعرفهما عموما. لا ادري هل اني استطعت ان اوضح المفاهيم ام اني زدتها تعقيدا. وفي كلا الحالتين سيهمني ويسعدني جدا مواصلتك وابداء رأيك بما قلته. كل المحبة والاحترام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لاكان, التوسير, واليساريون من اعوان المؤذن! / طلال الربيعي
|