كلام جميل ويُعجبني .. ومنه وعليه كانت مداحلتي الحركات والاحزاب الاسلامية لن تكل ولن تتوقف عن ابتداع اساليب جديدة لتبثت نفسها في الحكم والسلطة. السلطة والحكم هو مصدر يدر الثروات عليهم. مشروعي - الطائفية- واسلمة المجتمع، تركت اثارهما في المجتمع كما هندس وخطط ساسة الاحزاب الاسلام السياسي الشيعي منهم والسني وكلام آخر أعترضُ عليه وأضعُ عليه اشارة (اكس ) لأنه يتعلق ب الطائفية والمحاصصة .. - استنزاف ايران والعراق بحرب طائفية دامت 10 سنوات - دمار سوريا ب مجاهدين السنة كان طائفي - و أكبر بلد في العالم وأعلى تسبة تفجبرات وموت مواطنين أبرياءكانت في العراق وأصلها طائفي وحرب اليمن طائفي ...!!! ولهذا واجبنا نحن الجميع شطب وإلغاءالنظام الأمبريالي والسلفي الذي معتاه (( الطائفية )) ومثالنا لبنان وشعبه الواعي والوطني الذي قال (( لبنان أولاَ ))
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نادية محمود - نائبة سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: التغييرات القانونية الجديدة للحركات والأحزاب الإسلامية التي تتيح زواج القاصرات في عراق ما بعد داعش! / نادية محمود
|