أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قطع الرؤوس في عُهدة المُستَحمرين.. / عدلي جندي - أرشيف التعليقات - قارئة الحوار - عدلي جندي










قارئة الحوار - عدلي جندي

- قارئة الحوار
العدد: 753619
عدلي جندي 2017 / 11 / 26 - 16:39
التحكم: الحوار المتمدن

الأديبة الأستاذة ليندا
مئات بل آلاف وملايين من القتلي ولا يزالون في نقاش هل هو إسلام أم لا يمثله
فضوها سيرة وإبعدوه عن دساتيركم ووسائل. إعلامكم وإعلاناتكم وفتواكم وإجعلوه مثل كل معتقدات البشر علاقة شخصية ليكن ما يكون ولكن لا عليكم أن تكفوا عن الإستهبال والإستعباط وإذا لم يكن الإجرام والإرهاب يمثل إسلامكم وإنه فهم خاطئ بناقص يا سادة من أفهامكم الغير خاطئة ولم ولن تتمكن من تفعيل الفهم الصحيح خلوا الفهم لكم في سركم
شكراً مرورك الكريم ومشاركتك القيمة وتعليقك لدي الأستاذ نيسان سمو
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قطع الرؤوس في عُهدة المُستَحمرين.. / عدلي جندي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - توازن الثبات والإرادة المستديرة/ شعوب الجبوري - ت: من الألما ... / أكد الجبوري
- كما لو أنها / بلقيس خالد
- ترحب دولي بقرار الجنائية الدولية -باعتقال نتنياهو وغالانت- / سري القدوة
- بِطاقةٌ حمَّالةٌ للقَهَر / علي الجنابي
- كتابة التاريخ ليست مسألة إثبات أو طعن، بل هي أمانة علمية وأخ ... / ديار الهرمزي
- أفكار في رسم خريطة طريق لحل استراتيجي لإشكالية الطائفية في ل ... / حسن خليل غريب


المزيد..... - وفاة الملحن المصري محمد رحيم عن عمر يناهز 45 عامًا
- بوليفيا تعرب عن دعمها لمذكرة اعتقال نتنياهو وغالانت
- مراسلتنا في الأردن: تواجد أمني كثيف في محيط السفارة الإسرائي ...
- ماذا وراء الغارات الإسرائيلية العنيفة بالضاحية الجنوبية؟
- أعراض غريبة تعني إصابتك بفقر الدم.. اعرفها
- برشلونة يتعثر على ملعب -بالايدوس- في الوقت القاتل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قطع الرؤوس في عُهدة المُستَحمرين.. / عدلي جندي - أرشيف التعليقات - قارئة الحوار - عدلي جندي