أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نادية محمود - نائبة سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: التغييرات القانونية الجديدة للحركات والأحزاب الإسلامية التي تتيح زواج القاصرات في عراق ما بعد داعش! / نادية محمود - أرشيف التعليقات - هجوم على الاطفال والنساء لتشييد دولة اسلامية - نادية محمود










هجوم على الاطفال والنساء لتشييد دولة اسلامية - نادية محمود

- هجوم على الاطفال والنساء لتشييد دولة اسلامية
العدد: 753506
نادية محمود 2017 / 11 / 25 - 14:36
التحكم: الكاتب-ة

العزيز رائد محمد نوري المحترم..هنالك مسالتين مختلفتين: رغبات المراهقين والمراهقات..سن الزواج في 18، وبين تشريع قانون اسلامي لمجتمع يراد له ان يكون اسلامي، وتحكمه قوانين الشريعة الاسلامية. انهما موضوعان مختلفان. يمكن ان يغنينا احد القراء او احدى القارئات بالمسائل البايولوجية او الطبية. الا ان الذي نعرفه. ان اي ارتباط جنسي بين شخص بالغ وشخص غير بالغ، اي طفل او مراهق هو جريمة. ويجب ان يعاقب البالغ عليه كجريمة اعتداء جنسي. ان العالم المتمدن، يمنع اقامة علاقة جنسية بين استاذ جامعي وطلبته وهم في الغالب فوق سن ال 18، يمنع الاطباء والطبيبات من اقامة علاقة مع مريضاتهم او مرضاهن، الا بعد تصرم مدة على انتهاء فترة العلاج. حتى لا يحدث اي تداخل بين العمل المهني والرابطة الجنسية. حتى لا يصير اي استغلال لحاجة طالب او حاجة مريض. ان القصد هو حماية الاطراف التي قد تكون في حالة ضعف من استغلال اولئك الذين يكونون في حالة قوة في خضم الرابطة الجنسية. الاحزاب الاسلامية لا يهمها لا شعور الفتيات ولا حمايتهن من الاستغلال بل انهم ينظرون اليهن كما لو كن اشياء، ادوات ولسن بشر. وهذه هو جوهر نظرهم للانسان بالاساس. ان الانسان اساسا عديم القيمة لديهم. والنساء على الاخص ليس لديهن قيمة لذاتهن. وهذا الذي يفسر كل تلك التجاوزات والانتهاكات لحقوق النساء من ضرب والسياط، والرجم ..والهجر في المضاجع..ان الاطفال و النساء هم يجري الهجوم عليه في هذا القانون..وامر الدفاع عن النساء والاطفال هي مسالتنا، مسالة المدنيون والانسانيون والشيوعيون في العراق وفي العالم. شكرا مرة اخرى لمداخلتكم..

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نادية محمود - نائبة سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: التغييرات القانونية الجديدة للحركات والأحزاب الإسلامية التي تتيح زواج القاصرات في عراق ما بعد داعش! / نادية محمود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في الدين والقيم والإنسان.. (86) / أذ. بنعيسى احسينات - المغر ... / بنعيسى احسينات - االمغرب
- جرائم باسم -الأمن-..اغتصاب في سجون الاحتلال / بديعة النعيمي
- هل يتجه عالمنا إلى الفوضى؟! / عبدالله عطوي الطوالبة
- التهديدات العسكرية الأمريكية لفنزويلا وخفاياها الحقيقية / محمود نعمان
- -ولاد الشمس- ... محمود حميدة وموسيقى الشر السيمفوني / عادل محمود
- تموجات أزلية / علاء عدنان عاشور


المزيد..... - ساعات -يوم النصر-..مصنوعة من خوذات الحرب العالمية الثانية ور ...
- ردود فعل غاضبة على إعلان كوكاكولا لعيد الميلاد.. ما السبب؟
- إسرائيل تضغط لرفع الحظر الألماني على صادرات الأسلحة
- الغارديان: إدارة ترامب أرسلت إلى غينيا الاستوائية 7.5 مليون ...
- أخيراً ... هذا تفسير سبب غناء الطيور عند الفجر!
- بمشاركة ترامب.. حملات تضليل تعرقل الجهود الدولية لمكافحة الت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نادية محمود - نائبة سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: التغييرات القانونية الجديدة للحركات والأحزاب الإسلامية التي تتيح زواج القاصرات في عراق ما بعد داعش! / نادية محمود - أرشيف التعليقات - هجوم على الاطفال والنساء لتشييد دولة اسلامية - نادية محمود