عزيزي عدنان يوسف: شكرا لتعليقك..اني ارى اننا نعيش عهود الاستبداد الان، انها عادت..وها نحن نعيشها، ومهددون بالعودة الى ما هو اسوأ منها.قنونة تزويج الاطفال. ان الحجاب اصبح اجباريا. وعملية بيع اجساد النساء اصبحت منظمة باسم زواج المتعة. والاتجار بالنساء منتشر. وقتل النساء على اساس الشرف. وانتهاك حقوق المرأة ومعاملته معاملة دونية. كل هذا عاد..بامكاننا التصدي لهذه الهجمة، بالعمل بمختلف الاشكال والسبل.. وكما قلت في تعليق سابق من - التجاوز الهادئ- الى الثورة وتغيير كامل النظام وبرمته...نحن بحاجة هائلة الى المقاومة..الان..مقاومة هذه الهجمة..ويبدو لحد الان ومع التوقف عن تشريع هذا القانون..ان المقاومة قد نجحت ولكنهم لن يكفوا..ونحن يجب ان لا نكف عن التصدي لهجماتهم.. شكرا لك مرة اخرى وتحياتي..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نادية محمود - نائبة سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: التغييرات القانونية الجديدة للحركات والأحزاب الإسلامية التي تتيح زواج القاصرات في عراق ما بعد داعش! / نادية محمود
|