يسعى الرجعيون إلى التشويش على العراقيات والعراقيين من خلال الربط بين النضوج الجنسي لدى الفتيات والفتيان وسن الزواج، والحقيقة التي يجب عدم إغفالها ونحن نتحرك ضد تعديلاتهم غير الإنسانية التي تناقش اليوم هي كيف يمكن الموازنة بين رغبات المراهقات والمراهقين الجنسية وبين الطموح بأن يكون سن الزواج هو 18 سنة؟ يا حبذا لو كان هناك نقاش لهذا السؤال من وجهة نظر اجتماعية وأخرى نفسية وأخرى طبية ب مع خالص احترامي وتقديريايلوجية وأخرى أخلاقية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نادية محمود - نائبة سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: التغييرات القانونية الجديدة للحركات والأحزاب الإسلامية التي تتيح زواج القاصرات في عراق ما بعد داعش! / نادية محمود
|