أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تأملات فى الإنسان - جزء ثالث / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - إذن الإله الرب مازال على عنصريته!! - سامى لبيب










إذن الإله الرب مازال على عنصريته!! - سامى لبيب

- إذن الإله الرب مازال على عنصريته!!
العدد: 752928
سامى لبيب 2017 / 11 / 20 - 13:52
التحكم: الحوار المتمدن

فى هذه المداخلة أنقد مداخلاتك التبشيرية فقد وقعت فى خطا كبير عندما جعلت إلهك مازال على عنصريته فقلت(ماعدا التنبؤ بتشريد اليهود ولن يعود لهم وجود الا القليل مثل زيتونة نفضت وبقيا منها حبات قليلة وهكذا حصل لقد شردوا بعد قتل المسيح الى جميع الدول واستلمهم محمد وهتلر وغيرهم وفظعوا فيهم وبعدها لمهم وجمعهم مثل ما قالت النبؤة واصبحوا اعظم قوة بالمنطقة لاانه تكفل بحمايتهم)
إذن الرب مازال عنصريا وتكفل بحماية إسرائيل وجعلها اعظم قوة فى المنطقة!!
شوف يااخ مروان..العهد القديم يشكل اكبر حرج للمسيحية بما يحويه من صورة الإله العنصرى الذى يحض على القتل وشق بطون الحوامل ودق رؤوس الاطفال وغيرها من فظائع لنجد ان المبشرين المسيحيين الجدد يستعيرروا المفهوم الإسلامى عن الناسخ والمنسوخ ليعتبروا العهد الجديد ناسخ للعهد القديم بكل شرائعه وصوره عن الإله العنصرى العنيف ولكنك هنا تستحضر الوعد الإلهى بالحماية والنصرة!
لا تبرر هذا بأن هذا تنبؤ إلهى فقط فلا مكان له امام قدرات وترتيب الإله وحسب قولك لأانه تكفل بحمايتهم!
أرى ورطة المسيحية بورود العهد القديم مع العهد الجديد فى كتاب واحد فهنا إلهين مختلفين
ممنون لحضورك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات فى الإنسان - جزء ثالث / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فلنعطي العلاقات وقتها / فراس عوض
- صدرية ومربعات / رحمة يوسف يونس
- موسيقى: بإيجاز:(23) بيتهوفن: الدوائر الاجتماعية والمهنية/ إش ... / أكدالجبوري
- لا يسقط بالتقادم ! / حسن مدبولى
- نظرية باريتو: من حقول البازلاء إلى قانون عمل وفلسفة اقتصاد / أوزجان يشار
- ممرات التجارة الدولية.. / مزهر جبر الساعدي


المزيد..... - مدير جمعية الإغاثة الطبية بغزة: الوضع الإنساني بالقطاع بلغ م ...
- اجتماع ثلاثي في عمّان لدعم استقرار السويداء ووحدة سوريا
- وزير الخارجية المصري: تنسيق مع واشنطن والدوحة لإحياء هدنة ال ...
- إسقاط المساعدات فوق غزة يتواصل وسط تشكيك بمدى فعاليتها
- وقف تصدير الأسلحة الألمانية لإسرائيل - نهاية مبدأ المصلحة ال ...
- الأمم المتحدة تجدد الدعوة لوقف الهجمات على المدنيين في الفاش ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تأملات فى الإنسان - جزء ثالث / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - إذن الإله الرب مازال على عنصريته!! - سامى لبيب