أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مشكلة المعرفة لدى ايدن حسين. (دحض المثالية) / نعيم إيليا - أرشيف التعليقات - ما الجوهر؟ - نعيم إيليا










ما الجوهر؟ - نعيم إيليا

- ما الجوهر؟
العدد: 752168
نعيم إيليا 2017 / 11 / 12 - 13:24
التحكم: الكاتب-ة

صديقي العزيز ناشا
إذا كان الفضل في تحقيق المنجزات العلمية، يعود إلى النظريات العلمية التي أشرت إليها، فهذا دليل على أن العلم قادر على إدراك المادة. إنه بهذه القدرة يحقق الانجازات. وإذا كان العلم حتى يومنا هذا لم يدرك حقيقة المادة الكلية، فهل نقول بيأس وسوداية وبيقين إن العلم لن يدرك حقيقة المادة أو جوهرها ولو بعد مليارات السنين؟
ما هو جوهر المادة، ما هي حقيقتها التي يستحيل أن يصل إليها العلم؟
شكرا لك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مشكلة المعرفة لدى ايدن حسين. (دحض المثالية) / نعيم إيليا




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - -الوطن كونية العراقية-حين تظهر/ 5 / عبدالامير الركابي
- محمد المرتضى مصطفى / المنصور جعفر
- مجتمع الميم والكآبة / منظمة مجتمع الميم في العراق
- الكيان يعربد ويقتل لكن هزيمته ممكنة / عبدالله عطوي الطوالبة
- في حيثيات و دوافع التصعيد الأخير في الحرب الأوكرانية الروسية ... / نزار فجر بعريني
- هل يستطيع حزب الله استعادة قوته وزعامته بسرعة؟ دروس من الماض ... / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد..... - سقط من الطابق الخامس في روسيا ومصدر يقول -وفاة طبيعية-.. الع ...
- مصر.. النيابة العامة تقرر رفع أسماء 716 شخصا من قوائم الإرها ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى يستخدمها -حزب الله- لنقل الأ ...
- 82 قتيلاً خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- بورل: أندد بالقرار الذي اعتمده الكنيست الاسرائيلي حول وكالة ...
- كيف يؤثر اسمك على شخصيتك؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مشكلة المعرفة لدى ايدن حسين. (دحض المثالية) / نعيم إيليا - أرشيف التعليقات - ما الجوهر؟ - نعيم إيليا