صديقي العزيز ناشا إذا كان الفضل في تحقيق المنجزات العلمية، يعود إلى النظريات العلمية التي أشرت إليها، فهذا دليل على أن العلم قادر على إدراك المادة. إنه بهذه القدرة يحقق الانجازات. وإذا كان العلم حتى يومنا هذا لم يدرك حقيقة المادة الكلية، فهل نقول بيأس وسوداية وبيقين إن العلم لن يدرك حقيقة المادة أو جوهرها ولو بعد مليارات السنين؟ ما هو جوهر المادة، ما هي حقيقتها التي يستحيل أن يصل إليها العلم؟ شكرا لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مشكلة المعرفة لدى ايدن حسين. (دحض المثالية) / نعيم إيليا
|