أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - انور نجم الدين - باحث ونصير حركة الكومونة - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أكتوبر 1917، ثورة اشتراكية أم انقلاب سياسي؟ / أنور نجم الدين - أرشيف التعليقات - رد الى: فؤاد النمري - أنور نجم الدين










رد الى: فؤاد النمري - أنور نجم الدين

- رد الى: فؤاد النمري
العدد: 751975
أنور نجم الدين 2017 / 11 / 10 - 05:23
التحكم: الكاتب-ة

العمل المأجور في الاتحاد السوفيتي

أولا: الأجر بالقطعة في الاشتراكية اللينينية

قبل كل شيء، علينا ان نعود الى سياسة نيب، ففي 28 أبريل 1918، نشر لينين مشروعه تحت عنوان (المشاكل العاجلة للاتحاد السوفيتي)، ويقول صراحة:

(ينبغي تطبيق الأجر بالقطعة على الفور، وتجربة الإدارة العلمية – لينين).

وهكذا، فتبدأ الاشتراكية البرجوازية اللينينية مع النظام التايلوري في العمل المأجور يسميه لينين مباراة الاشتراكية. أما في عهد ستالين، فالستاخانوفية، هي التي أصبحت رمز المباراة الاشتراكية في العمل والأجور بالقطعة. فإدارة تايلور العلمية، كانت طريقة لينين لتحقيق اشتراكيته العلمية.

ثانيا: المال في الاشتراكية اللينينية

يقول لينين:

(ان الغاء النقود دفعة واحدة في الآونة الأولى يبدو أمرًا مستحيلا – لينين، في الرقابة العمالية).

أما وجود المال، فهو وجود الأجر والاسعار وثم عدم الاستقرار الاقتصادي واستقرار الأجور وعدم تسويها. وكما نعرف جميعًا، فكل من المال والعمل المأجور والاسعار، يفترض الرأسمال. ولم يختف المال والعمل المأجور في الاتحاد السوفيتي في غضون 70 سنة من الاشتراكية البرجوازية اللينينية. وبالطبع، لا يمكن ان يختفي المال في ظل نظام لا يتجزأ بأي شكل -إذا غضضنا النظر عن الشكل البرجوازي اللينيني- من النظام السائد في العالم، وهو نظام اقتصادي موحد: الرأسمالية.

وعل الأرجح لا يتذكر فؤاد النمري نقاشنا حول العمل المأجور في الاشتراكية، فكان فؤاد النمري يعترف بوجود العمل المأجور في الاشتراكية: (انظر: المال والاشتراكية بين ماركس ولينين في الحوار المتمدن)، وقد قلنا آنذاك: ان أسلوب السيد النمري غير الانتقادي في معالجة الأشياء، ومنها الاقتصادية خاصة، يظهر للعيان حين ينسب كل ما هو رأسمالي للاشتراكية، وعلى الأخص الأجور، فالأجور ظاهرة طبيعية في الاشتراكية السوفيتية لدى فؤاد النمري، كما ولدى السادة حسقيل قوجمان وعلي الأسدي أيضًا.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انور نجم الدين - باحث ونصير حركة الكومونة - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أكتوبر 1917، ثورة اشتراكية أم انقلاب سياسي؟ / أنور نجم الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مسلسل آسر ، كابوس الدراما العربية ! / نيسان سمو الهوزي
- مسيحيون عرب...حماة العروبة وحملة روح الاسلام الحضارية / خورشيد الحسين
- قوة الأخلاق في زمن التشظي: الدولة المسلمة بين الواجب والرسال ... / حمدي سيد محمد محمود
- هل محاربة الفساد بالتطبير وشق الرأس؟ / عامر صالح
- فلسفة المهرجان بين استعراض الابداعات الفنية وافاق انتظارات ا ... / زهير الخويلدي
- الدولة والفلسفة: من بناء المفاهيم إلى صناعة المجتمعات / حمدي سيد محمد محمود


المزيد..... - -لم استطع الجلوس مكتوف الأيدي-.. متطوعون يمتطون الخيل بحثا ع ...
- ألمانيا ـ ارتفاع جرائم الكراهية ضد النساء خلال عام 2023
- -المانوسفير-.. العالم الرقمي المظلم لكراهية النساء
- انتخابات نقابة المحامين.. عرس ديمقراطي يتحدى الاحتلال ويُجدد ...
- بينهم الصحفي ناصر اللحام.. الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة ...
- الإسلاميون في دائرة الاستهداف.. ضغوطات الواقع وضرورات الانفت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - انور نجم الدين - باحث ونصير حركة الكومونة - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أكتوبر 1917، ثورة اشتراكية أم انقلاب سياسي؟ / أنور نجم الدين - أرشيف التعليقات - رد الى: فؤاد النمري - أنور نجم الدين