أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تامارا .. 14 .. أنا وتامارا .. مَاذَا أنْتَفِعُ لَوْ رَبِحْتُ العَالَمَ كُلَّهُ وَخَسِرْتُكِ أَنْتِ ! .. / هيام محمود - أرشيف التعليقات - دون عنوان - دون عنوان










دون عنوان - دون عنوان

- دون عنوان
العدد: 751625
دون عنوان 2017 / 11 / 7 - 01:57
التحكم: الحوار المتمدن

احدهم يغرق ولا مركب قادم لانقاذه؛ والاخر يعيش بسرطان لا امل لعلاجه؛ لا عدل والله فى اجازة؛ التحضيرات على قدم وساق، قربت الجنازة؛ وداعا عالما جميلا كنت يوما املا فى الحياة؛ وداعا حان وقت الممات؛ يا رفاق! احدكم يتصل بالله ............ لا اريد غلمان لا اريد حوريات! اين نهج الخمر? اين العسل? اين الشهد? اين العازفات?

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تامارا .. 14 .. أنا وتامارا .. مَاذَا أنْتَفِعُ لَوْ رَبِحْتُ العَالَمَ كُلَّهُ وَخَسِرْتُكِ أَنْتِ ! .. / هيام محمود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من ارشيف الأوادم: الوزة المعلقة / كاظم فنجان الحمامي
- طوفان كاسح في طريقه إلينا / كاظم فنجان الحمامي
- صفقة تيك توك: تحليل استراتيجي للسيطرة على السردية في الساحة ... / امير وائل المرعب
- لسنا ضد الدين ... بل ضد من يحتكره / محفوظ بجاوي
- براغماتية الإيراني ومثالية العراقي – قضية أمير الموسوي أنموذ ... / رياض سعد
- الكلام مهارة والإصغاء فن: بين الفهم والرد / أوزجان يشار


المزيد..... - أمريكا.. ما نعرفه للآن عن حادث إطلاق النار المميت بكنيسة ميش ...
- لماذا يرتفع الكوليسترول عند الشباب؟.. أسبابه وطرق الوقاية
- نقيب الصحفيين العراقيين مؤيد اللامي ينعى الصحفي الرائد محسن ...
- حبس إسماعيل الاسكندراني 15 يومًا
- ضحايا جدد بين عمال المحلة
- شاركوا بالتوقيع للمطالبة بالإفراج عن الخبير الاقتصادي عبد ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تامارا .. 14 .. أنا وتامارا .. مَاذَا أنْتَفِعُ لَوْ رَبِحْتُ العَالَمَ كُلَّهُ وَخَسِرْتُكِ أَنْتِ ! .. / هيام محمود - أرشيف التعليقات - دون عنوان - دون عنوان