السيد عبد الله أغونان ما دام محمد هو كاتب القرآن، وما دام الرعب الذي تملكه من الحادثتين قد وصل به ـ في نظري ـ إلى حد قبول الخيانة الزوجية من السيدتين : عائشة ومارية. بدل أن يقول عنه الناس : ه الزاني لا ينكح إلا زانية الخبيثات للخبيثين
وهكذا كتب في قرآنه صك براءة المرأتين رغم الواقع الصارخ بغير ذلك
على صعيد شخصي، أنا أكن كل الإحترام والتقدير للسيدتين اللتين سخرتا من العجوز المتصابي، والقاتل الجبار
ابراهيم المشاكس
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشَّبَقُ الْجِنْسِيُّ عِنْدَ قَثْم بْن عَبْدِ اللَّات / سائس ابراهيم
|