قبل أَيَّام كُنَّا والزميل طلال الربيعي نناقش موضوع مشابه
لاحظ أَنَّه القانون في كل الأُمم يُعمل لكي تتساوى أَمامه الرؤوس و لكي يوحد الشعب
إِلا مزابل الإسلام السياسي ، فهم يختلقون ما أَمكن من قوانين بدوية عفى عليها الزمن لضرب وتقسيم المُقَسَم وتجزئة المُجَزَء
لاحظ إِنَّ الفريقين ( سنة وشيعة ) حينما تصدمهم بكون محمد تزوج عائشة في سن 6 وبنى بها في سن 9 يقولون هذا وضع خاص بالنبي
لكنهم الآن وفي كل حين تصل أَياديهم للسلطة يريدون إِسقاط شخصية النبي على كل شيء حتى القوانين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا لطيفنة العائلة العراقية / مالوم ابو رغيف
|