أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دولة تعثر القانون أفضل من دولة اللاقانون / كمال آيت بن يوبا - أرشيف التعليقات - السبب في الدين. - خليل احمد ابراهيم










السبب في الدين. - خليل احمد ابراهيم

- السبب في الدين.
العدد: 751006
خليل احمد ابراهيم 2017 / 11 / 1 - 09:43
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزي كمال لا تقل لي إسرائيل أيضاً دولة دينية،هناك فرق كبير وإن كانت دولتهم دينية فهي وطنية في نفس الوقت،اما الأحزاب الإسلامية وبدون إستثناء لا تؤمن
بالوطنية وترى الحل الوحيد في الإسلام وعلى كامل ارض المسلمين،لا بل على كل الكرة الأرضية،وضرورة دخول كل البشرية للإسلام أو الموت.
لا يمكن أن تبنى دولة القانون دون الوطنية.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دولة تعثر القانون أفضل من دولة اللاقانون / كمال آيت بن يوبا




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بلدي أنا / رامي الابراهيم
- قواعد التنوير الأربعون | القاعدة التاسعة: ضرورة فهم معنى الف ... / محمد بركات
- مولع بفتغنشتاين / حكمت الحاج
- 8. الهيمنة الطفيلية: التعليم والإعلام والدين في السودان / عماد حسب الرسول الطيب
- قاموس المستشار الاقتصادي – المفكرون العرب محمد كرد علي / مصطفى العبد الله الكفري
- إعتذار إبراهيم عيسى للمسيحيين العرب!! / حسن مدبولى


المزيد..... - الرئيس الفلسطيني يخاطب الأمم المتحدة عبر الفيديو بعد رفض واش ...
- تنظيم مسلح جديد في خان يونس يطرح نفسه بديلًا لحماس.. من هي ج ...
- نعيم قاسم يدعو السعودية إلى فتح صفحة جديدة مع حزب الله: لحوا ...
- محكمة العدل الدولية تعلن تلقيها شكوى من مالي ضد الجزائر
- اعتقال خطباء القدس يتواصل.. الاحتلال يبعد الشيخ سرندح عن ا ...
- (محدث) الأمم المتحدة تصوت لصالح مشاركة الرئيس بخطاب مسجل في ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دولة تعثر القانون أفضل من دولة اللاقانون / كمال آيت بن يوبا - أرشيف التعليقات - السبب في الدين. - خليل احمد ابراهيم