أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الآنوناكي : آلهة العصور والدهور / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - ثم الاغتراض جاء في امور عصية على الاجزام - علاء الصفار










ثم الاغتراض جاء في امور عصية على الاجزام - علاء الصفار

- ثم الاغتراض جاء في امور عصية على الاجزام
العدد: 750902
علاء الصفار 2017 / 10 / 31 - 13:23
التحكم: الحوار المتمدن

تحية مرة اخرى
قد اتفق بوجود احياء عاقلين في مكان ما من الكون,لكن أنا أعترضت على ربط ذلك في الدين و القرآن و الأنبياء, ثم التصديق والتبشير بامور صدرت من شخص كاكو ليتحفنا بحضارة الثقب الاسود, في حين ما اركز عليه ألا وهو شكل واقعنا الحضاري, فهو مأساوي يغطيه الزيف و النفاق والحروب, ليركز كاكو على الاقتصاد العالمي العولمي والانترنيت, ولنرى أن الاقتصاد العولمي هو مدفع موجه ضد الشعوب العريقة والتي قدمت للحضارة الكثير,لكن من يستغل هذا العطاء, إلا ترى أنه من يستغله هو القوى البر برية الاستعمارية ومعهم الصعيونية العالمية,من ثم يتم تصدير لنا الاسلحة والتنظيمات الارهابية الاسلاموية, ونحن ننبهر بوجود عالم يبشر في السعودية بامور لا تهم البشر ولا تغير واقعهم ومن ثم ليذهب ترامب ليحمل 600في يوم الف مليارد, فإذا هؤلاء هم المتطورون علمياً سيقودونا لحضارة راقية شمشية ام مجرية, فهم يحملون كل سفا لات الراسمالية وجرائمها, يعني أن القرآن والانوناكي لم يفعل شئ من اجل حياة خالية من القهر والحروب.ثم لم التعجب بكيف ظهرت حضار سومرية؟ إذن فكيف نصدق بوجود حضارة في الثقب الاسود تقهر الجميع.أنها أفكار وفلسفة القهر!ن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الآنوناكي : آلهة العصور والدهور / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عفيفة إسكندر وشهد الراوي / كرم نعمة
- النموذج الأميركي في العراق وسوريا: مشروع تحديث أم استراتيجية ... / هيثم أحمد محمد
- لماذا لم يخترع الأزتيك والإنكا والمايا العجلة؟ / عبدالرزاق دحنون
- التمرد والعبث في كتاب -فرناندو بيسوا- كميل أبو حنيش / رائد الحواري
- عملية السلام الثانية / احمد النهيلي
- البنية النسقية للدلالة: مقاربة أركيولوجية - نقدية في مستويات ... / زينب علي عبدالامير


المزيد..... - مجلس حقوق الإنسان يعتمد قرارا بتشكيل بعثة لتقصي الحقائق في ا ...
- مصرف لبنان المركزي يفرض -إجراءات وقائية- على تداول العملات ا ...
- حظك اليوم السبت 15 نوفمبر/ تشرين الثاني 2025‎
- تهنئة عيد الاتحاد الإماراتي 55
- كلمات جميلة عن اقتراب رمضان 2026
- فوائد قراءة سورة البقرة يوميا للعزباء


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الآنوناكي : آلهة العصور والدهور / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - ثم الاغتراض جاء في امور عصية على الاجزام - علاء الصفار