أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحرب على حدود كردستان وحسم مصير الدولة في العراق / نادية محمود - أرشيف التعليقات - سيدتي الكاتبة الفاضلة 2 - صباح ابراهيم










سيدتي الكاتبة الفاضلة 2 - صباح ابراهيم

- سيدتي الكاتبة الفاضلة 2
العدد: 750753
صباح ابراهيم 2017 / 10 / 30 - 11:23
التحكم: الحوار المتمدن


كان مسعود البارزاني يعيش سلطانا في مملكته وديكتاتورا اوحدا في دولته الشبه مستقلة عن حكومة العراق المركزية ، لا يسمح لاحد ان يتدخل في شؤنه الداخلية السياسية او المالية والعسكرية يستورد السلاح دون الرجوع لبغداد ، يعقد الاتفاقيات مع شركات النفط ويصدره من دون علم او تدخل العاصمة ولا يحول اموالها لميزانية الدولة ويريد حصة الاقليم كاملة من الميزانية وتسديد رواتب البيشمركة بينما لا يسمح بدخول جندي عراقي واحد الى حدود الاقليم ويقولون ان البيشمركة جزء من القوات العراقية !
لكن تهور البارزاني واطماعه الغير محدودة جلبت عليه وعلى شعبه الويلات و الخراب ، وها هو خسر كركوك البقرة الحلوب له وخسر المناطق التي طمع باحتلالها وضمها الى مملكته البارزانية وخسر المنافذ الحدودية مع وارداتها وخسر المطارات وما تدره عليه من اموال ومنافع وحرية طيران دخول وعودة من دون الرجوع لحكومة بغداد .
لو كان ساكت على اطماعه الم يكن يستمر سلطانا على دولة برازانستان الشبه مستقلة بنسبة 99% ؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحرب على حدود كردستان وحسم مصير الدولة في العراق / نادية محمود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - درسٌ في الحساب: بين الأعداد واللّا-نهاية / محمد بسام العمري
- ظاهرة الوقاحة في العراق: جذور نفسية وتموجات اجتماعية / رياض سعد
- كيف خطط الكيزان لتصفية الثورة منذ أيامها الأولى؟ / تاج السر عثمان
- اتفاق العاشر من آذار... بين السقوط السياسي وتكريس الإقصاء / حجي قادو
- نزار بنات والشيخ ماهر الأخرس: حكايةُ وفاءِ بين الزنزانةِ وال ... / محمود كلّم
- لن ينقذ الطغمة العميلة الحاكمة هروبها إلى الإمام من المصير ا ... / حزب اليسار العراقي


المزيد..... - دراسة تزعم أن حسابات المراهقين على إنستغرام لا تزال تعرض محت ...
- بذور الشيا قد تصبح خطيرة إذا أهملت هذه الخطوة الهامة
- مايكروسوفت توقف خدمات لإسرائيل وتعترف باستغلالها ضد الفلسطين ...
- -مؤشرات للبيع-.. كيف وقعت الجامعات في فخ المجلات العلمية؟
- الاحتلال يقتحم نابلس وقلقيلية ومقاومون يستهدفون آلية عسكرية ...
- مايكروسوفت تعلن وقف خدماتها للجيش الإسرائيلي بسبب -المراقبة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحرب على حدود كردستان وحسم مصير الدولة في العراق / نادية محمود - أرشيف التعليقات - سيدتي الكاتبة الفاضلة 2 - صباح ابراهيم