الصفحة الرئيسية - في تجربة مظفر النواب الشعبية -1- علاقة أشعار مظفر بالوجدان العراقي / سلام إبراهيم - أرشيف التعليقات - تحية رفاقية للكاتب وللشاعر مظفر النواب - عاطف الكيلاني / الأردن

تحية رفاقية للكاتب وللشاعر مظفر النواب - عاطف الكيلاني / الأردن

- تحية رفاقية للكاتب وللشاعر مظفر النواب

العدد: 750623

عاطف الكيلاني / الأردن

2017 / 10 / 29 - 14:08
التحكم: الكاتب-ة

تعرفت على شعر مظفر النواب عندما درست في كلية الزراعة في أبي غريب لسنة واحدة فقط عام 1969 ، حيث غادرت بعدها للدراسة في موسكو .
لاحقا تتلمذنا أدبيّا وفكرا وبلاغة والتزاما على أشعار هذا المبدع والمناضل العظيم .
أذكر أنه عام 2001 وأثناء احتفال الحزب الشيوعي الأردني بعيد العمال العالمي ، أذكر أني ألقيت قصيدة - براءة - كجزء من فعاليات الإحتفال ، وأقسم أن جلّ من في الصالة قد بكى .
هكذا نحن الشيوعيين ، مع أننا نتسلّح بالنظرية ونزعم أننا نسترشد بالتحليل العلمي ( وهو زعم صحيح بالمناسبة ) ، إلا أننا نذوب عشقا بالكلمة المعبّرة .
احتفاء بهذا المقال نشرنا اليوم قصيدة - براءة - في موقع - الأردن العربي - الذي أتشرف بأني مديره العام.
فشكراا للرفيق الكاتب ولموقع - الحوار المتمدن ، وللشاعر المبدع المناضل الكبير مظفر النواب الذي استطاع بشعره وموهبته الشعرية وبتجربته الكفاحية في صفوف الحزب الشيوعي العراقي ، استطاع أن يكون قاسما مشتركا بين كل المناضلين العرب في مختلف أقطارهم .
نحن في - الأردن العربي - مستعدون دائا لنشر إبداعات وكتابات كل ما من شأنه تعزيز علاقاتنا النضالية .
[email protected]

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في تجربة مظفر النواب الشعبية -1- علاقة أشعار مظفر بالوجدان العراقي / سلام إبراهيم