فيا شعبنا لا تنتخب هؤلاء, فالضر والشر منهم والبلاء, ولا تنخدع ثانية بأحد, لكي لا تندم الى الأبد . وانهض أيها الفارس الألمَعُ, وخُضها كما خاضها الأشجعُ, فسوح المنايا من الراح أمتعُ, لِمَن بغير النصر لا يَرجعُ, وبسواه بديلا لا يَقنعُ, وما للغزاة في العراق موضعُ, فأرض الرافدين حتفٌ لهم وَمصرَعُ وتقحَم فأنت للمعتدين من يَردعُ, ولست من يُهادن أو يَخاف ويَركعُ,وأنت المعلم وصانعٌ المعجزات المُبدِعُ, وليس مَن هو أمهر منك وأبدعُ, ولا سواك من يليق به الوسام الأرفعُ ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مهام قوى اليسار والديمقراطية في الظرف الراهن ودورها في بناء العراق الجديد / فلاح علي
|