الصفحة الرئيسية - أنا وأزواجى الأربعة / نادين البدير - أرشيف التعليقات - آخــر تحليل شـخصي - أحـمـد بـسـمـار

آخــر تحليل شـخصي - أحـمـد بـسـمـار

- آخــر تحليل شـخصي

العدد: 74915

أحـمـد بـسـمـار

2009 / 12 / 27 - 15:59
التحكم: الحوار المتمدن

مقال فجر الأرقام القياسية والتصويت حتى هذه الساعة على صفحات الحوار المتمدن. إن كنا مع الكاتبة أو ضدها, فهذا حدث كتابي نادر وثورة فكرية واضحة صريحة, لم ينشرها أي موقع إعلامي عربي, مهما كانت اتجاهاته الفكرية أو الأدبية أو السياسية, أو حتى التزاماته أو عدم التزاماته المذهبية. لنتوقف بضعة لحظات, لا أكثر لتحليل السبب. ما هو الشغل الشاغل للقارئة أو القارئ العربي؟ وما هو الــتــابــو الأول الذي لا يمكن النقاش به تحت طائلة جميع المحرمات والممنوعات؟ الــجــنــس! هذه المغارة الفكرية المعتمة التي نحلم بها ليل نهار ولا نجرؤ على التفوه بأية كلمة عنها. ولهذا أصبحنا شعوبا كاملة معقدة كألياف أشـرس غابة. والكاتبة الصريحة الحاذقة ذات المرونة الكتابية الرائعة تفتح لحرماتنا أبوابا وشبابيك وجسورا مضاءة, حتى ندخل ببساطة إلى هذه المغارة الفريدة النائمة في أفكارنا, لنرى ألا غرابة, ولا تابو, وأن جسد المرأة وأحاسيسها ومشاعرها مثل جسد الرجل وأحاسيسه ومشاعره. وأن لها عقلا وأفكارا مثل عقله وأفكاره.. وأنها تستطيع تطوير الحياة ورفاهية الإنسان مـثـلـه!...
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنا وأزواجى الأربعة / نادين البدير