أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الانتخابات والطائفية السياسية في العراق ! / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - التكشير عن الانياب - علي السعيد










التكشير عن الانياب - علي السعيد

- التكشير عن الانياب
العدد: 7491
علي السعيد 2009 / 1 / 27 - 20:10
التحكم: الحوار المتمدن

المسلمون لايوجد بينهم تسامح بل يجردونا من ثقافتنا ويغسلوا ادمغة العامة , وهذا بحد ذاته دمار وخراب ,اضافة الى ذلك تقديم ولائهم للطائفة على الوطن .إن المسؤلية التاريخية الان ايقاف وتجميد عمل الاحزاب الدينية بشرعية الانتخابات ونزاهتها لا بالعنف , ولذلك استماتت احزابهم وكتلهم العفنة في البقاء على مراكزها بل سيمارسون الجريمة إن احسوا بالخسارة .عملنا في الداخل قيادة المواطن لانتخاب عناصر كانت مهمشة , عناصر مستقلة او ملتزمة لكن مهما يكن فان ماضيها وسمعتها وحاضرها هو من يزكيها .

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الانتخابات والطائفية السياسية في العراق ! / كاظم حبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كنت في زيارة لبغداد مؤخرا – الجزء الأول / محمد رضا عباس
- صاروخ - أوريشنيك - ورسائل روسيا القوية / كريم المظفر
- المحامي طالب بدر والشاعر مظفر النواب والعبور الأخير/ الحلقة ... / فائز الحيدر
- قلا تجي / رامي الابراهيم
- بين قصري -شمعايا- و-المهاجرين- / ابراهيم زورو
- خاطرة / أبوبكر المساوي


المزيد..... - من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا ...
- وزير الدفاع الإيطالي: سيتعين علينا اعتقال نتنياهو وجالانت لأ ...
- ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- كندا تؤكد التزامها بقرار الجنائية الدولية بخصوص اعتقال نتنيا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الانتخابات والطائفية السياسية في العراق ! / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - التكشير عن الانياب - علي السعيد