المسلمون لايوجد بينهم تسامح بل يجردونا من ثقافتنا ويغسلوا ادمغة العامة , وهذا بحد ذاته دمار وخراب ,اضافة الى ذلك تقديم ولائهم للطائفة على الوطن .إن المسؤلية التاريخية الان ايقاف وتجميد عمل الاحزاب الدينية بشرعية الانتخابات ونزاهتها لا بالعنف , ولذلك استماتت احزابهم وكتلهم العفنة في البقاء على مراكزها بل سيمارسون الجريمة إن احسوا بالخسارة .عملنا في الداخل قيادة المواطن لانتخاب عناصر كانت مهمشة , عناصر مستقلة او ملتزمة لكن مهما يكن فان ماضيها وسمعتها وحاضرها هو من يزكيها .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الانتخابات والطائفية السياسية في العراق ! / كاظم حبيب
|