- أمك عظيمة في شبابها وفي عودتها إلى طفولتها
|
العدد: 749030
|
أفنان القاسم
|
2017 / 10 / 20 - 15:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
قارنتها بأمي، فلم أجد عندها منها غير شكواها الدائمة من أمراض وهمية: كانت تحب المستشفيات وأكل البوظة، لكنها لم تبد أبدًا طفولتها الشيخة، ظلت المعلمة في سلوكها معنا ومع غيرنا حتى آخر يوم، لكنها ماتت... في غرفة العمليات!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حين عادت أمي طفلة / جهاد علاونه
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|