أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حكاية ست إسمها مريم / فاتن واصل - أرشيف التعليقات - الاخ عبدالحكيم عثمان - nasha










الاخ عبدالحكيم عثمان - nasha

- الاخ عبدالحكيم عثمان
العدد: 748666
nasha 2017 / 10 / 18 - 02:12
التحكم: الحوار المتمدن

انا لا ادخل للدفاع عن عقيدة محددة .
انت لم تختار عقيدتك كما انا لم اختار عقيدتي نحن ورثناها عن اهالينا ولذلك من وجهة نظري المتواضعة اي تفريق بين الناس باي شكل من الاشكال سواء العقائدية او الاثنية او الجندرية او اي شكل اخر موروث مهما كان ظلم صارخ وتخريب للنسيج المجتمعي .
انا ادخل لادافع عن هويتي الانسانية ضد اي فكر او معتقد عنصري يصنف الانسان تحت تصنيفات ثانوية مختلقة ويضع نفسه سيد الاصناف وفوق كل المعتقدات والافكار والاجناس .
اعتقد كما يحلو لك لكن اياك ان تفرض او تفضل معتقدك على معتقد غيرك من الناس .
انت لا تستفزني يا عبدالحكيم بافكارك ومعتقداتك ابدا ما يستفزني هو التشويش والحشو الذي تسببه تعليقاتك فقط.
على اية حال اشكرك على التواصل مع كل الاحترام والتقدير
تحية للاستاذة الكاتبة لاعطائها الفرصة لي للتعبير عن نفسي ولتحملها الازعاج الذي سببته لها


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكاية ست إسمها مريم / فاتن واصل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جوازاتنا في سلة المهملات / كاظم فنجان الحمامي
- مظاهرات الطلاب الأمريكيين مؤامرة روسية صينية! / توفيق أبو شومر
- الماركسية والالحاد! / ادم عربي
- سليمان فرنجية وعماد الحوت / محمد علي مقلد
- لعبة القمار بين «حماس» ونتنياهو / جلبير الأشقر
- قالوا في بروكسل: / شكري شيخاني


المزيد..... - السعودية تحدد قيمة مخالفة من يضبط داخل مكة والمشاعر دون تصري ...
- بوتين يؤدي اليمين الدستورية لولاية خامسة.. شاهد ما قاله عن ا ...
- متحف -للنساء فقط- يتحول إلى مرحاض لـ-إبعاد الرجال-
- غزة: ما هي المطبات التي تعطل الهدنة؟
- الحرب على غزة| قصف إسرائيلي عنيف على القطاع ومخاوف من -الغزو ...
- وداعا للسيارات.. مرحبا بالمشاة! طريق سريع في طوكيو يتحول إلى ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حكاية ست إسمها مريم / فاتن واصل - أرشيف التعليقات - الاخ عبدالحكيم عثمان - nasha