أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حكاية ست إسمها مريم / فاتن واصل - أرشيف التعليقات - ست فاتن واصل- - عبد الحكيم عثمان










ست فاتن واصل- - عبد الحكيم عثمان

- ست فاتن واصل-
العدد: 748548
عبد الحكيم عثمان 2017 / 10 / 17 - 02:20
التحكم: الحوار المتمدن

رغم انك من حبك القصة ونقلها من الواقع بشكل راقي ولكنك في ردك على الاستاذ حامد حمودي
بالقول
لو كنت مكان مريم لهربت مع حبيبي منذ البداية ولضحيت بكل شيء في سبيل سعادتنا.
انت نقلت لنا ان مريم كانت على استعداد تام على الهروب مع كريم( هتتجوزيه فين إن شاء الله ؟ في الجامع والا الكنيسة ؟ والا يمكن ناويين تهربوا.
فكانت تردّ بكل حماس وجدية :

- آه ليه لأ !! أمال نعمل إيه ؟ لو ده هيكون الحل الوحيد هنعمله . ثم هو فيه إيه دافع للجواز والهروب علشانه أقوى من الحب؟) النص ده مش انت الي كتباه
الاصح تقولي حتى لاتظلمي مريم
لوكنت مكان كريم لهربت مع حبيبتي من البداية
فكريم لم يكن يحبها حقا-كان عايز يتسلى معها ولما شاف مافيش فايدى اتجوز غيرها
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكاية ست إسمها مريم / فاتن واصل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هذهِ الحربُ عجيبةٌ جدّاً / عماد عبد اللطيف سالم
- تحية صباحية ... / حسين عجيب
- أمي، هل تسمعينني الآن؟ / رانية مرجية
- ارتعاش الخلاص / رانية مرجية
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- همساتي : شؤون وشجون ! / ايليا أرومي كوكو


المزيد..... - أحد أقدم القصور الملكية بمصر..هكذا يبدو قصر -رأس التين- بالإ ...
- الداخلية السعودية تعقّب بعد غضب أثاره فيديو تحطيم وتعدي ملثم ...
- جمجمة -رجل التنين- تكشف عن وجه مجموعة غامضة من البشر القدماء ...
- مي شدياق لـCNN: الحرية هي القدرة على قول الحقيقة الصعبة.. وض ...
- ما هي مخاطر التلوث النووي الناتجة عن هجمات إسرائيل على إيران ...
- صاروخ إيراني يضرب مجمعًا تكنولوجيًا يضم مكاتب مايكروسوفت بجن ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حكاية ست إسمها مريم / فاتن واصل - أرشيف التعليقات - ست فاتن واصل- - عبد الحكيم عثمان