أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عبد الله الحريف - مناضل تقدمي وحدوي وقيادي في النهج الديمقراطي المغربي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: السيرورات الثورية في العالم العربي، أسباب الفشل المؤقت ومتطلبات النهوض. / عبد الله الحريف - أرشيف التعليقات - رد الى: Elyousfi Halim - عبد الله الحريف










رد الى: Elyousfi Halim - عبد الله الحريف

- رد الى: Elyousfi Halim
العدد: 748460
عبد الله الحريف 2017 / 10 / 16 - 10:32
التحكم: الكاتب-ة


مباشرة بعد استشهاد محسن فكري، اعتبر النهج الديمقراطي أن هذا الحدث يشكل الشرارة لانطلاق الموجة الثانية من السيرورة الثورية التي أطلقتها حركة 20 فبراير ودعا بالتالي كل مناضلاته ومناضليه للانخراط بقوة في حراك الريف ودعمه بكل الوسائل الممكنة.
ولفك العزلة عن حراك الريف، رفع النهج الديمقراطي شعار الحراك في كل مكان للنضال من أجل المطالب المحلية والتضامن مع حراك الريف، خاصة وأن جل المطالب التي رفعها حراك الريف هي مطالب الشعب المغربي، وخاصة كادحيه. وكدا من خلال العمل على ان تنخرط الحركات الاجتماعية فيه( الحركة النقابية والطلابية والمعطلين وغيرها).وعمل مناضلاته ومناضلوه على تجسيد هذا الشعار من خلال المساهمة في خلق تنسيقيات لهذا الغرض مع القوى الحية في العديد من المناطق.
وبعد انطلاق حملة الاعتقالات في الريف، ساهم النهج الديمقراطي في النضالات الداعمة للحراك ومعتقليه وعائلاتهم.
فقد شارك النهج الديمقراطي بقوة في النضالات التي خيضت، محليا ووطنيا تضامنا مع الحراك ومن أجل مطالب الشعب المغربي، وخاصة المسيرة الوطنية ل 11 يونيو والمسيرة الوطنية ل 8 أكتوبر وتبنى بالكامل مطالب الحراك واعتبر أن قادته هم الذين يتوفرون على المشروعية الشعبية للتفاوض مع الدولة.
وبالنسبة للمعتقلين وعائلاتهم، يلعب النهج الديمقراطي دوره في دعمهم، بالرغم من الحصار الذي يتعرض له وضعف الإمكانيات المادية من خلال المساهمة في:
°تقوية صمودهم في وجه القمع والمناورات والوعود الزائفة وبائعي الأوهام وسماسرة الوساطة، من خلال فضح أهداف وخلفيات هذه الممارسات.
°تعبئة أكبر عدد ممكن من المحامين، من المغرب وخارجه، لمؤازرتهم.
°مواجهة التعتيم والتشويه الإعلاميين الذي يمس المعتقلين والحراك والتعريف على أوسع صعيد بواقعهم ونضالهم، وخاصة الإضرابات عن الطعام.
°الوقفات أمام المحكمة خلال جلسات محاكمتهم وأمام سجن عكاشة.
°تصعيد النضال والتعبئة خلال الإضرابات عن الطعام التي يخوضها المعتقلون.
°احتضان العائلات أثناء تواجدهم خارج مسقط رؤوسهم لمتابعة محاكمة أبنائهم.
°فضح الاعتقالات الجديدة والمحاكمات الصورية.
°تعبئة التضامن في الخارج من طرف الجالية المغربية والقوى الديمقراطية في العالم.
وتعرض مناضلو ومناضلات النهج الديمقراطي للقمع والتضييق والاعتقال بسبب انخراطهم في الحراك في الريف والعديد من مناطق البلاد.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عبد الله الحريف - مناضل تقدمي وحدوي وقيادي في النهج الديمقراطي المغربي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: السيرورات الثورية في العالم العربي، أسباب الفشل المؤقت ومتطلبات النهوض. / عبد الله الحريف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ماذا وراء الدعوة للشعوب الأوربية بالتأهب للحرب ؟!! / كاظم المقدادي
- فرنسا – الذّكرى العشرون لانتفاضة الأحياء الشعبية 2005 – 2025 / الطاهر المعز
- المندوب السامي الأميركي مارك سافايا وقصة نزع السلاح! / علاء اللامي
- يسوع المسيح أمام محكمة التاريخ: الحلقة الرابعة / موريس صليبا
- مسؤولية المثقف الفيلي / عباس عبد شاهين
- التعليم الديني في المدارس الابتدائية / أحمد علي حيدر


المزيد..... - باحثون: تغيير بسيط في تصميم البطاريات قد يقلّل من الحرائق
- درجات تصل إلى سالب 40 مئوية.. شاهد استعدادات حرب محتملة مع ر ...
- الغذاء والدواء توافق على نسخة حبوب يومية من دواء لإنقاص الوز ...
- فيضانات مميتة تضرب شمال كاليفورنيا
- رأي.. موسى فكي محمد يكتب: حين تحتفي إفريقيا بقيم الأخوّة الإ ...
- تنفيذ حكم الإعدام بحق 3 سعوديين أدينوا بارتكاب جرائم إرهابية ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عبد الله الحريف - مناضل تقدمي وحدوي وقيادي في النهج الديمقراطي المغربي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: السيرورات الثورية في العالم العربي، أسباب الفشل المؤقت ومتطلبات النهوض. / عبد الله الحريف - أرشيف التعليقات - رد الى: Elyousfi Halim - عبد الله الحريف