أخي -معلق قديم من الصعب التأكد مما كان يكتبه يسوع على الارض اذ ان الانجيلي لم يذكر ذلك، لكن هناك شبه توافق بين المفسرين انه كان ربما يكتب خطايا الشيوخ الذين ربما كانوا من شركائها في فعل الزنا، وما كان انسحابهم سوى تحاشيا لتبيان فضائحهم قد يكون ما ذكرته انت ايضا في سبيل الوارد، لكن ما يهم، أنه بغض النظر عما كتب يسوع، ، أن القضية تحولت من قضية دينونة الى قضية رحمة ومن قضية موت الى قضية حياة. أشكرك على مشاركتك القيمة ولك مني كل التحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
على خطى يسوع-11- من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر أولا / طوني سماحة
|