أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - النوستالجيا والحنين لزمن صدام / صباح راهي العبود - أرشيف التعليقات - تتمة. - خليل احمد ابراهيم










تتمة. - خليل احمد ابراهيم

- تتمة.
العدد: 748351
خليل احمد ابراهيم 2017 / 10 / 15 - 16:45
التحكم: الحوار المتمدن

ويبدو مقولة المرء لا يلدغ من جحر مرتين لا ينطبق علينا كعراقيين،حيث نحن كعراقيين إذا كان المستبد من قوميتنا أو مذهبنا نرحب به على حساب عادل ونزيه.
وحول تذكير الناس لحسنات عهد صدام هناك حادثة حدثت في كردستان وشخص من المتنفذين في جمع الضرائب من المزارعين تحدث وكنت من الحاضرين وقالها:
كنكتة يقول: قلت للمزارع أنتم الآن احرار لا يضايقكم رجال الأمن التابعين لصدام،ويقول: تفاجئت بالرد حيث قال: في عهد صدام كانت جهة واحدة تفعل بامهاتنا والآن كل الأحزاب الكردستانية تفعل ذلك بإستثناء الشيوعيين،واضاف مع هذا لن نصوت لهم.
نحن العراقيين هكذا نحب من نتاذى على أيديهم ونكره من يعمل من اجلنا.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النوستالجيا والحنين لزمن صدام / صباح راهي العبود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تناقضات غريبة في الملاعب العراقية / محمد حسين مخيلف
- عن الثورة والندم / سعود سالم
- هدم مقابر القاهرة.. خيانة الشعب والتاريخ / عبدالرحيم كمال
- ثقافة التكرار والإجترار / عبدالله عطوي الطوالبة
- الطائفية السياسية بين سوريا والعراق / علاء اللامي
- أفاتار / فراس الوائلي


المزيد..... - جمعية فلسطين الدولية.. تفوّق نوعي متعدد الطبقات
- مقررة أممية: عقوبات ترمب ضد المحكمة الجنائية إعاقة للعدالة ا ...
- أسئلة حول عيوب القلب الخلقية.. أبرزها هل يمكن العلاج؟
- تركيا ترسل فريقا تقنيا ومعدات لتطوير مطار دمشق
- الأوروبيون قلقون..سياسات ترامب قد تعيد رسم خريطة أوروبا
- قبل مواجهة الأهلي.. إصابة مقلقة لنجم الزمالك


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - النوستالجيا والحنين لزمن صدام / صباح راهي العبود - أرشيف التعليقات - تتمة. - خليل احمد ابراهيم