أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الذاكرة البشرية و الموت / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الأستاذ علاء الصفار - وليد مهدي










الأستاذ علاء الصفار - وليد مهدي

- الأستاذ علاء الصفار
العدد: 748117
وليد مهدي 2017 / 10 / 13 - 23:14
التحكم: الحوار المتمدن

تحية لك أستاذنا الكريم
بالفعل ، كلنا يمر بتجليات الإدراك الحسي الفائق

أشبه بعملية القفز بالزانة في العاب القوى
الحصول عبر آلية سيكولوجية على زانة تمكن الإدراك من اجتياز حاجز الزمكان لرؤية المستقبل برمزيات وإشارات مكثفة في دراما بعض الأحلام ولا أقول جميعها

الجدار .. النار ... الخراب .. والقديم ..

كلها ترميزات الخافية الجمعية التي تود اخبارك بأمر ما حتى رايته يوما أمام ناري وقد تحقق !!

شكرا لمرورك الرائع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الذاكرة البشرية و الموت / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حامد كعيد الجبوري شاعرٌ خرج من رحم الحلة ومضى ليكتب للوطن وا ... / محمد علي محيي الدين
- ماذا يحدث في نيبال 1 / حزب الكادحين
- علم الاقتصاد من أهم العلوم الاجتماعية (3) / احمد حسن عمر
- قصة إنسان – سفر الثورة والخلود / رانية مرجية
- هل استؤصلت جينات الكرامة من قادة العرب!! / سماك العبوشي
- لماذا لم تسلك مصر مسار بعض الدول النامية في امتلاك السلاح ال ... / خالد السيد حسن


المزيد..... - سائحة روسية تنقل نظرة نادرة داخل منتجع في كوريا الشمالية
- لبنان.. عسكريون متقاعدون يحتجون للمطالبة بتحسين رواتبهم
- طهران تهاجم بيان واشنطن وتصفه بـ”المنافق والخادع”.. والخزانة ...
- عامٌ على تفجيرات -البيجر- في لبنان: هل كشف الهجوم عن اختراق ...
- بحجة منع -الفجور-..طالبان توقف خدمة الإنترنت في ولاية شمال ...
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الذاكرة البشرية و الموت / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الأستاذ علاء الصفار - وليد مهدي