أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الذاكرة البشرية و الموت / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الموت حباً اجمل الاموات - علاء الصفار










الموت حباً اجمل الاموات - علاء الصفار

- الموت حباً اجمل الاموات
العدد: 748035
علاء الصفار 2017 / 10 / 13 - 14:52
التحكم: الحوار المتمدن

تحياتي العزيز وليد
انا لا افهم امر الخروج من الجسد حتى وان صدق المنجمون!لكن حدث لي كثيراً من امور تطرق لها العلماءوالاطباء!منها رايت حلما قاسيا!انا اقف امام حائط خرب وفوقه شعلة نار وهناك اطلاق نار! طبعا كنت في عالم يسوده السلام والجبهة الوطنية!لتمر 4 الى 5 اعوام ليشب الهجوم الفاشي على الشعب وتبدء الحروب, وفي يوم اسود المعارك داميها,رأيت نفسي أمام ذلك الحائط الخرب وفوقه شعلة النار وحقيقة الاطلاق الناري المصوب ألي_طبعا في الحلم كنت أردد كلا لم أمت هنا_! وامام الحقيقة المتجسدة ولعلعت الرمي الحي هتفت كلا ! لا اموت هنا يجب الخلاص من هنا كما في حديث الحلم! ورغم الطلق الناري كان لدي صفواً واعي ولحظوي حد الابتسام والسخرية من القدر, وكنت على يقين بما اقوم رغم أني رأيت ممن يموت من حولي. لم اقل اني خرجت من قشرتي ام جلدي بل اقول أن وعياً تجلي لأقصى خلايا الفكر والدماغ,ولم ادخل جسد أخر!فكنت في ذلك الحين شاباً يافعاً بوجه وسيم و شعر متموج طويل,أي كنت اعشق جسدي ولا اعمل ولا اريد الخروج منه بل حملت جسدي رغم الجوع والاعياء لمدة 3 ايام اكافح من اجل الحياة,وللذود عن حياة اصدقاء لي كانوا معي هناك!ن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الذاكرة البشرية و الموت / وليد مهدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - وجه آخر لإدوارد سعيد / جهاد الرنتيسي
- الرصيف البحري حلقة مشبوهة في المخطط الأمريكي / محمود جديد
- في ذكرى أول مايو وواقع حال الثورة في الدول الفقيرة / محمود محمد ياسين
- أغاني زرادشت / حكمت الحاج
- هل يصادر نوري المالكي حزب الدعوة الاسلامية لصالح ايران / صبري الفرحان
- عن ( رقيم ومرقوم ) / أحمد صبحى منصور


المزيد..... - مفوض الأونروا: لم يُطلب من سكان رفح بجنوب غزة إخلاء المدينة ...
- في غياب آخر الشهود.. من سيحكي للطلاب قصص الحرب العالمية الثا ...
- محكمة العدل الدولية ترفض دعوى نيكاراغوا لاتخاذ تدابير ضد تصد ...
- بشري لجميع الموظفين .. موعد عيد الأضحى المبارك 2024 والإجازا ...
- رئيس الوزراء البريطاني: المملكة المتحدة لن تقبل عودة طالبي ا ...
- مناظرة حادة بين المرشحين الرئيسيين للاتحاد الأوروبي وهذه أهم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الذاكرة البشرية و الموت / وليد مهدي - أرشيف التعليقات - الموت حباً اجمل الاموات - علاء الصفار